الصفحه ٢٦٥ : وقالوا لنا : إن الشيعة لا يعرفون
الصلاة ، والله نحن ما عرفنا الصلاة ولم نفهم الصلاة
الصفحه ٢٦٦ :
وتساؤلاته حول عقائد الشيعة ورحلته
في البحث عن الحقيقة
قال الشيخ هشام آل قطيط : عندما كنت في
القرية وأنا
الصفحه ٢٧٢ :
أردُّ عليه ، وأفهم
الشيعي من هو السني؟!!
فقرأت ترجمة الكتاب ، واستمرّيت
بالقراءة ، وقطعت منه
الصفحه ٢٨٢ : هذا الصديق الشيعي وطريقته في الحوار مقنعة ... إذا
كان هذا الكتاب على ضلال فليردَّ عليه علماؤكم
الصفحه ٢٨٣ : اليهودي ، وتميم الداري المسيحي وغيرهما.
قلت له : سماحة الشيخ! ما تنصحني؟ هناك
صديق شيعي نعمل أنا وإيّاه
الصفحه ٢٨٩ : ، والمسألة
مع النفس ومع الذات ، فراجعت المصادر ، ووقفت عليها ، ووجدت صدق ما يأتي به العالم
الشيعي ، فاستغربت
الصفحه ٢٩٣ :
إليه السيِّد الشيعي
رحمهمالله و قدسسره ، فوجدت قسماً للخطب ينقلها ابن أبي
الحديد المعتزلي في
الصفحه ٢٩٤ : : ماذا تعمل هنا؟
فأجبته بكل صراحة : لقد أعارني أحد الشباب
الشيعة كتاب المراجعات ، ومن هنا كانت بداية
الصفحه ٣٠٢ : عن شيخ اسمه ( جلال المعاش ) تقول له : يسلِّم عليك
الشيخ الهويدي .. وترشدني إلى منزل الداعية الشيعيِّ
الصفحه ٣٠٩ :
دون كلل أو ملل بحثاً عن الحقيقة ، لمعرفة كلام الشابّ الشيعيّ هل هو صحيح أم كلام
شيخ البلد؟ فصعدت في
الصفحه ٣١١ : رحمهمالله
للقاء الأول : لقاء
وتعارف
قال الشيخ هشام آل قطيط : اللقاء الأول
مع الداعية الشيعيِّ الكبير
الصفحه ٣١٤ : ، اسمه : لماذا اخترت مذهب الشيعة مذهب أهل البيتعليهمالسلام؟ للشيخ محمّدمرعي الأنطاكي ، وهو
أزهريٌّ
الصفحه ٣١٦ :
الكريمة ، وقد أجمع
المفسِّرون من السنّة والشيعة على أنها نزلت في غدير خم ، في شأن علي عليهالسلام
الصفحه ٣١٩ : علياً عليهالسلام أشجع الناس ، وتدّعون أنتم الشيعة أن
__________________
١ ـ سورة يوسف ، الآية : ٢٢
الصفحه ٣٢٠ :
بالعصمة ، وأنتم الشيعة توجبونها في الإمام ، وتعتبرونها شرطاً في الصحّة.
السيِّد البدري : أولا : إن ترك