الصفحه ٤١٩ : الولاية
يختلف عن ولاية المؤمنين لبعضهم البعض ، فلا يكون المراد من قوله : ( وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم غدير خم في علي عليهالسلام ) ونقل أيضاً عن ابن مردويه بإسناده
إلى ابن مسعود قوله : كنّا نقرأ
الصفحه ٤٤٦ :
حسب قول الطائفة المحقّة ، إنّ هذه الصفّات التي أخبر بها القرآن ، نجريها كما
جاءت من غير تأويل ، فمثلا
الصفحه ٤٥١ : للنصّ ، خارجاً عن الظاهر ، وهكذا
الحال في مثل هذه الآيات ، ففي قوله تعالى : (
يَدُ اللَّهِ
فَوْقَ
الصفحه ٤٥٧ : مع القول الثاني لا القول بالعصمة.
قال الشيخ معصتم : .. ولكن هذا لا ينفي
أن يكون معصوماً ، خاصة أنّ
الصفحه ٤٧٧ :
تغافل عنها الشيعة ،
فهل هناك نص أوضح من قوله تعالى : (
وَأَمْرُهُمْ
شُورَى بَيْنَهُمْ
الصفحه ٤٨١ : وعمر (١).
هذا بالإضافة إلى قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن
الصفحه ٤٨٣ : الأخذ برأيهم ، والدليل على ذلك
قوله تعالى : (
فَإِذَا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ ) (١)
، فالأمر
الصفحه ٤٨٥ : ، فقيل : إذا كان اختلافهم رحمة
فاجتماعهم عذاب؟ قال عليهالسلام
: ليس حيث تذهب وذهبوا ، إنما أراد قول الله
الصفحه ٥٠١ : صحّح
طرقاً كثيرة لدعاء النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعليٍّ عليهالسلام في غدير خم
المشتمل على قوله
الصفحه ٥٠٦ :
بعضهم قوله : ( يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
) يعجب
المؤمنين ويغيظ الشيعة
الصفحه ٥٢٢ : على أنّ أهل البيت عليهمالسلام محسودون على المكانة التي خصّهم بها
الله قوله تعالى : (
أَمْ يَحْسُدُونَ
الصفحه ٢٥ : قرأته أكذب نفسي
وأقول : إنه قول جماعة لا يحبون الخلفاء الثلاثة ويكرهونهم ، أليس ذلك مذكور في
الصحاح
الصفحه ٢٨ : وكان أمامي احتمالان : إما أن أوافق عمر على قوله فيكون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يهجر والعياذ بالله
الصفحه ٣٠ : ( كرم الله وجهه ) ما أقواها وأشدها وطأً وأثراً على
النفس في ص ٧٥ ، قوله عليهالسلام
: ( نحن الشعار