الصفحه ٦٥ :
بالإسلام ونبيِّ
الإسلام. وبتلك المُناسبة نزلت الآية الكريمة (١).
في حين أنَّ عدداً مِن الآخرين
الصفحه ٧٧ :
الأهداف
المُحتملة للحسين عليهالسلام
ما يُحتمل أنْ يكون هدفاً للإمام الحسين
عليهالسلام
في حدود
الصفحه ٨٢ :
ثانياً
: إنَّ الأمام الحسين عليهالسلام لو ذهب بعيداً ، لأرجف
عنه أعداؤه أنَّه ذهب مُنهزماً عن
الصفحه ١١٣ : الجيش
المعادي الواقف أمامه في ذلك الحين ؛ وذلك لنتيجتين : لأنّهم كلّهم حين يسمعون ذلك
فإمّا أن يستجيب
الصفحه ١٤٤ :
لم يكن الخبر خبر
ثقة فكيف يمكننا الأخذ به؟
وقد يخطر في البال هنا : إنّ هذا الشخص
أو غيره من
الصفحه ١٤٥ :
وأضرابهم.
إلاّ أنّنا مع ذلك ينبغي أن نكون حَذرين
في النقل لعدّة أمور :
الأمرُ
الأوّل : إنّ
الصفحه ١٦٤ :
والشام ، وهي منطقة
دمشق الآن (١)
، وهي ليست في الحدود الشرقيّة لسوريا بل على الحدود الغربية لها
الصفحه ١٧١ : النفوس أو
القلوب ـ لو صحّ التعبير ـ أنّها لا يمكن أن تنقلب من هذه الصداقة الحميمة إلى
العداوة القاسية بين
الصفحه ١٧٧ :
الأمرُ
الثاني :
إنّه من المروي ، بل المؤكّد حصول بعض المعجزات في ساحة كربلاء يومئذٍ ، حين يوجد
شخص
الصفحه ١٨٤ : أنّه حين أُخذَ مكتوفاً إلى عُبيد الله بن زياد ، رأى قُلّة (١) ماء بارد فقال : اسقوني منها ، فقال له
الصفحه ١٩٦ : ـ
فالله سبحانه يعذر الغافل.
الوجه
الثاني : لعدم اغتيال ابن زياد :
ما ذكرهُ مسلم نفسه حسب الرواية «إنّ
الصفحه ٢١٢ :
أسئلةٌ حول
واقعة الطف
بعد أن انتهينا من المهمّ من موارد
ومقدّمات واقعة الطف ـ لو صحّ التعبير
الصفحه ٢٨ : قائداً دنيويَّاً كما يعتبرون ؛ إذاً ، فسوف يكون ذلك كفراً بالإسلام
وخروجاً عنه ؛ وبالتالي فلا يُمكن أنْ
الصفحه ٤٠ : يُمكن حمل أقوالهم وأفعالهم على الصحَّة والحكمة ، كالمعصومين (سلام
الله عليهم) ، مع أنَّه لا مُلازمة في
الصفحه ٤٤ :
حَدٍّ يُستطاع القول
: إنَّ العوالم التي يعيشونها في الجنان بعد هذه الحياة ليس مِن جنس واحد ، بلْ