الصفحه ١٩١ :
فقط لاستكشاف الحال
في الكوفة وإرسال الخبر إلى الحسين عليهالسلام
، ومن المعلوم أنّ السيطرة على
الصفحه ٢٠٩ :
: إنّه لماذا لم يحتل بهذا الجيش قصر
الإمارة في نفس اليوم ويقضي على عبيد الله بن زياد ويستلم الحكم ، ولقد
الصفحه ٢٢١ :
المستوى
الأوّل : ما يشبه ما ذكرناه في المستوى الرابع
من الحديث عن العبّاس عليهالسلام
: من أنّ
الصفحه ٨٥ : الهدف ضمن دفاع الحسين عليهالسلام لأنَّه رسوله إلى
الكوفة. غير أنَّ صحَّة هذا الهدف تتوقَّف على أُمور
الصفحه ٩٠ :
ونستطيع أنْ نؤكِّد أنَّ هذا الإصلاح هو
الذي كان مقصوداً للحسين عليهالسلام
ومُستهدفاً له ، وإنْ لم
الصفحه ١٠١ : أعتقدُ أنّ الله سبحانه جَعل
بإزاء تضحية الحسين عليهالسلام
نوعين مهمّين من الثواب لا نوعاً واحداً
الصفحه ١٥٠ :
ثانياً
: إنّ العرف إنّما يكون حجّة في ما يناسب
حال العرف ومستواه. وأمّا ما كان خارجاً عن حال العرف
الصفحه ١٥٢ : عليهالسلام
، فإنّه يستحقّ الثواب الجزيل بلا إشكال ، إلاّ أنّ التمسّك بإطلاقها المفروض إنّما
يتمّ بغضّ النظر
الصفحه ١٦٧ : . وهذا معناه : أنّ السيوف وإن كانت عليه ظاهراً ، إلاّ أنّ القلوب
معهُ واقعاً فمن غير المُحتمل أن توجد لهم
الصفحه ١٦٨ :
واحد ، وكان يوجد
فيهم مَن هو مستعدّ للمناقشة ، وإن لم يكن يظنّ أنّ الأمر سوف يؤول بالحسين
وأصحابه
الصفحه ١٩٨ :
وهذا لا يتوقف على
علم مسلم بن عقيل أو التفاته إلى ذلك ، بل إمّا أن يكون ملتفتاً ، وإمّا أنّ الله
الصفحه ٢٢٠ :
إذاً فكان أمير المؤمنين يريد أن يلقى
الله جوعاناً ، فكذلك ابنه العبّاس يريد أن يلقى الله عطشاناً
الصفحه ٢٤٦ :
فهرس الاحاديث
والاقوال
الحديث
الصفحة
(أ)
أن
الامام اذا اراد ان
الصفحه ١٦ : .
رابعاً
: أنْ يكون للفرد بعض التساؤلات عن حوادث
الطفِّ وتاريخ الحسين عليهالسلام
، ولم يجد عنه جواباً قد
الصفحه ٢١ : ونطمح
إليه ، في هذا السبيل ، وذلك بعد ملاحظة الأُمور التالية :
الأمر
الأوَّل : إنَّه تمَّ البرهان في