الصفحه ٣٠ :
الأَمْرِ) ؛ لكي ينال النبي صلىاللهعليهوآله مصالح عامَّة عديدة
، يُمكن أنْ نفهم منها ما يلي
الصفحه ٤٢ : ـ
للمعصومين (سلام الله عليهم) ؛ ومِن هنا كان باستطاعتهم أنْ يُطبِّقوا هذا
الاتِّجاه في كلِّ أقوالهم وأفعالهم
الصفحه ١٣٧ :
فنفوز فوزاً عظيماً
، والحقُّ أنّ المعيّة المعنويّة توجِب الفوز العظيم بلا إشكال.
ولكنْ يحسن بنا
الصفحه ١٧٠ :
صحيح أنّ الكوفة أو أنّ سكّانها لم
يكونوا مُجمعين على الولاء لأمير المؤمنين عليهالسلام
، بل كان
الصفحه ١٧٦ :
المصادر أنّه سالَ
مُخّه على كتفيه ، ثمّ يقول الخطباء : إنّه في آخر رَمق من حياته دعا أباه الحسين
الصفحه ١٥ :
مُقدِّمة
الطبعة الأُولى
لا أُريد الآن التعريف بثورة الحسين عليهالسلام ولا ينبغي لي ذلك ،
بعد
الصفحه ١٩ : التحقيق الذي قام به ، أذكر
منها ما يلي :
أوَّلاً
: إنَّ هذه المصادر التي ذكرها قد لا
تكون هي نفس المصادر
الصفحه ٥٧ :
مادام بهذه الصفة ، والمفروض
أنَّ هذه الصفة تلازم المعصوم عليهالسلام
إلى حين تورُّطه في الحادث
الصفحه ٦٠ :
عزَّ وجلَّ.
الفَهم
الثاني : أنْ يكون الرضى بمعنى الأمر المرضي ، ويكون
(رضى الله) في هذه الجملة
الصفحه ٨٤ :
وطاعته (سلام الله عليه) ، إلاَّ أنَّ هذا مِمَّا يعود إليه لا أنَّه يعود على
غيره ، والأهداف التي نتحدَّث
الصفحه ٩٨ :
الموجودات فيه على
الإطلاق. ومن هنا صحّ لها أن تدعو وتقول : اللهمّ تقبّل منّا هذا القربان
الصفحه ١٣٣ : أنّه قابل للمناقشة من أكثر من جهة :
الجهةُ
الأولى : أنّ تمنّي العود إلى الماضي من تمنّي
المستحيل
الصفحه ١٣٥ :
إذاً ، فهذا الشعر إنّما قاله الشاعر
بعد أن سمعَ قول الخطباء : يا ليتنا كنّا معكم ، فأحبّ أن يكون
الصفحه ١٤٨ :
جدّاً إلى واقعة
الطف ، بعنوان أنّها بلسان الحال لا بلسان المقال.
وهذا ليس خطأ كلّه ، بل يُحمل
الصفحه ١٤٩ :
وفي صدد النقل بلسان الحال يمكن أن نذكر
مَنشأين لجواز النقل بهذا الشكل ، فإن تمّ أخذنا به ، وإن لم