الصفحه ٦٧ :
ولذا يُمكن القول : بأنَّه لم يثبت أنَّ
ترك التقيَّة حرام ، إلاَّ قوله في أحدى الروايات : (التقيَّة
الصفحه ١٠٩ : عليّ أن تُحيط بكَ دونيَ
البلوى
__________________
(١) هو المختار بن
أبي عبيد بن عمرو بن عمير ، بن
الصفحه ١١٨ : حتّى إذا أتاكم أسلمتموه ، وزَعمتم أنّكم قاتلوا أنفسكم دونه ، ثُمّ
عَدوتُم عليه لتقتلوه ......... إلخ
الصفحه ٨٠ :
عدمها موافقاً لها
لا مُحالة
المُناقشة
الثالثة : لهذا الهدف ـ إنَّه هدف وقتي منوط لا
محالة بحياة
الصفحه ٢٤٧ :
ان
الذي يطلب ما تطلب لايبكي اذا نزل به ...
٨٤
انما
تقدم على جند لك مجندة
الصفحه ٧٤ :
الحكمة الإلهيَّة ، ومثل
هذه الأهداف لا يُمكن أنْ تكون فاشلة ؛ لأنَّ الله تعالى كما هو حكيم هو قادر
الصفحه ١٩٤ :
حاكم الكوفة يومئذٍ
، وكان له معهُ رفاقة ، فأرسلَ إليه أنّه سيعوده في دار هانئ ، وقبل مجيء ابن زياد
الصفحه ٥٢ :
المُستشكِل أنْ يقول
ـ.
الوجه
الثاني : إنَّه بعد أنْ ثبت أنَّ المعصومين عليهمالسلام مُسدَّدون
الصفحه ١٥٨ : ذلك يكون على مستويين :
المستوى
الأوّل : ما قالهُ علماء المنطق من أنّ القضيّة
الشرطيّة تصدق حتّى مع
الصفحه ١٩٢ :
للسلاح ضدّه ، يعني
استعماله ضدّهم ، ولن يستطيعوا أن يزيلوه بسهولة ؛ وإنّما لابدّ من أن تنشب الحرب
الصفحه ٢٠٨ :
ويكفي أن يجد ابن زياد من أصحابه عدّة
مئات يكفونه المؤونة ، بدون حاجة إلى أن نتصوّر إلى أنّ الكوفة
الصفحه ٢٢٨ :
صاحبها لها وغير ذلك
من الأمور ، فليس عَجباً أن يفعل فرس الحسين عليهالسلام
ذلك ، نعم ، يبقى قتله
الصفحه ١١٥ :
المتمثّل بيزيد بن
معاوية. إذاً ، فالحربُ قبليّة وعنصريّة وليست دينيّة. ونلاحظ مع شديد الأسف : أنّ
الصفحه ٢٠٣ : أنّ هذا الإنسان من الساقطين وبهذه الدرجة.
وهنا ينبغي أن نلتفت إلى ما وردَ في
تفسير قوله تعالى عن قول
الصفحه ٢٣ :
يطعن في أيِّ أمر ، إنَّما
يطعن في حكمة فاعله وصوابه ، ويُحاول أنْ يستدلَّ بهذا على ذلك ؛ ومِن هنا