الصفحه ٢٥٠ :
١٥٢
(هـ)
هل
من ناصر ينصرنا. هل من ذاب عن حرم رسول الله ...
٦٩
ـ ١١١
الصفحه ٩١ : يستلزم بوضوح سقوط تكليفه الشرعي عن الاستمرار بالذهاب إليهم ، والهِمَّة
في الوصول لهم.
فإنْ قيل : إنَّ
الصفحه ٩٩ : فردٍ يجب أن يَحسب
حساب تكليفه الشرعي أمام الله عزّ وجل ، ونشير فيما يلي أنّ التكليف الشرعي كثيراً
ما لا
الصفحه ٢١٣ : يسعفوه بشيء.
بل الأمر قد يكون بالعكس : وهو أنّه (عليه
الصلاة والسلام) قد يحسّ بتكليفه الشرعي بلزوم
الصفحه ١١٠ :
ولا ينالُك منّي
ضجيجٌ ولا شكوى ...... هل من معُين فأُطيل معهُ العويل والبكاء؟ هل من جزوعٍ
فأُساعدُ
الصفحه ١٢ : الفقه. وقد سُئل
سماحة المؤلِّف عمَّا احتواه فقه الأخلاق فأجاب : (إنَّه جواهر بين التراب)
؛ إشارة لما فيه
الصفحه ١٠٨ : لمأتمهِ ، وأن يُندب في المواسم عشر سنين.
وادّعى بعضهم أنّ هذا العمل
غير جائز ، باعتبار أنّ صوت المرأة
الصفحه ١٠٢ : ، الأخبار الطوال للدينوري : ص ٢٣١ ، حيث قيل إنّ
خولي بن يزيد الأصبحي نزلَ عن فرسه ليحتزّ رأس الإمام
الصفحه ٥٠ :
إلقاء النفس
في التَّهلُكة
ينبغي لنا ، ونحن بصدد الحديث عن حركة
الحسين عليهالسلام
وثورته ، أنْ
الصفحه ٥٦ :
الوجه
الأوَّل : النظر إلى المعصوم عليهالسلام كقائد دنيويٍّ ، ومِن
المعلوم أنَّ القائد الدنيويَّ
الصفحه ٧٥ :
على قدر عقولهم» (١) ، والحسين عليهالسلام لا شكَّ أنَّ
المُجتمع في ذلك الحين لم يكن يُطيق فهم
الصفحه ٦٨ : قلناه في الأمر الثالث ، وفرضنا التقيَّة إلزاميَّة.
إلاَّ أنَّ هذا الحكم بالإلزام ساقط بالمُزاحمة مع
الصفحه ٩٥ :
__________________
العيال؟فإن قيل : إنّه
لربّما أُريدَ بالعيال المعنى الآخر ، وهو الإعالة أي
الصفحه ٩٣ : عليه كان
يائساً من الحياة ، وتحدّثنا فيما سبقَ أنّ اليائس من الحياة يختلف تكليفه الشرعي
عن غيره
الصفحه ٧٣ :
ولكنْ في حدود ما نفهم ، فإنَّنا حين
نُريد أنْ نطرح بعض الأفكار عن أهداف الإمام الحسين عليهالسلام