الصفحه ٤٩ :
أصحابهم غير
الخاصَّة منهم ، يُمكن أنْ تكون على خطأ ، أو قابلة للمُناقشة بشكل وآخر. وليس
بالضرورة
الصفحه ٦١ : ؟!
وقد أجاب الفلاسفة والمُتكلِّمون
بعِدَّة أجوبة عن ذلك ، كان مِن أهمِّها : أنَّه جلَّ جلاله يجعل هذه
الصفحه ٧١ : .
والسرُّ في سقوط التقيَّة ، كما أشرنا
عن جميع البشر في ذلك العصر ، مِن هذه الجهة ، لا ينبغي أنْ يكون خافياً
الصفحه ١٠٤ :
الاستبشار أكثر.
وهذا ما وردَ عن أصحابه المقاتلينَ معهُ
أنّه قال أحدهم : عمّا قليل سنُعانق الحور
الصفحه ١١٦ : المصطفى الطُهر وِقا
إنّي أنا العبّاس أغدو بالسِقا
وأخافُ الموت يوم الملتقى
الصفحه ١١٧ : هوني
وبعدهُ لا كنتِ أن تكوني
هذا حسينٌ واردَ المنون
الصفحه ١٥٥ : من حيث إنّ الراوي يسأل الإمام عليهالسلام بما مضمونه : إنّني
أبكي على الحسين عليهالسلام
فأتذكّر
الصفحه ١٦١ : الله ونعمته ، وهو الموجِب للاستبشار.
ومن اعتبارٍ آخر يمكن أن نقول : إنّ
لهذا البلاء ـ كأيّ بلاءٍ آخر
الصفحه ١٧٢ : .
والمهمّ الآن : أنّ هذا القسم من الناس
هو الذي كان يُشكّل الجمهور.
الغفير من الجيش المعادي ، وأنّ هذا
الصفحه ١٧٣ :
توصياتٌ عامّة
للخُطباء
يحسُن بنا قبل الدخول في التفاصيل
الآتية أن نلمّ إلمامة ، بما ينبغي أن
الصفحه ١٨٦ : الحسين عليهالسلام
تقريباً ، أودُّ بهذه المناسبة أن أعرض عدّة أفكار ، أعرضها في العناوين التالية
الصفحه ١٨٩ : ، كما وردَ عن محمّد بن الحنفية وهو ابن عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام.
ثالثاً
: يبدو أنّ الإمام الحسين
الصفحه ١٣ :
، حيث قال :
((السبب في ذلك ؛ أنَّ مِن عادة المُفسِّرين أنْ
يرموا بثقلهم كلِّه أو جُلِّه في السور
الصفحه ١٤ : تُلقى باللغة الفارسيَّة ، إلاَّ أنَّ سماحة المؤلِّف كان يكتب
المطالب كلِّها خلال الدرس بالعربيَّة.
٢٤
الصفحه ٣٤ :
يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) (٢).
وقوله : (سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ