الصفحه ٧٨ :
مُستطاعه طبيعيَّاً
أنْ يتجنَّبهما معاً ؛ لمدى الضغط العظيم الذي وجَّهته الدولة يومئذ عليه ـ طبعاً
الصفحه ٨٨ :
أُريد أنْ آمر بالمعروف وأنهى عن المُنكر» (١)
، وذلك حين رأى سلام الله عليه أنَّ الدين قد تغيَّر عن
الصفحه ٩٦ :
وفي هذا السبيل ، أيضاً رويَ عن زينب
العقيلة بنت عليّ أمير المؤمنين عليهالسلام
، أنّها بعد المقتل
الصفحه ١١٩ :
إنّي زعيمٌ لكِ أمّ وهب
بالطعنِ فيهم تارةً والضَرب
ضربَ غلامٍ
الصفحه ١٢٦ : فهو عمليّاً كان يُفديهم بنفسه.
الأمرُ
الثاني : الاعتناء بشؤونهم بعد وفاته. ومن هنا
وردَ أنّهُ أوصى
الصفحه ١٣١ : ء آخر لا يكون إلاّ بمقدار التحمّل ، ويستحيل أن يكون
أكثر من ذلك ، بمشيئة الله سبحانه.
ثانياً
الصفحه ١٤٠ :
المستوى
الثاني : أن لا نفهم من سعة شفاعة الحسين عليهالسلام سعتها دنيويّاً ، بل
سعتها أخرويّاً
الصفحه ١٤٦ :
ومن المعلوم في الأصول : إنّ هذه الحدوس
والكشوف إن كانت حجّة ، فهي حجّة على صاحبها بصفته عالِماً
الصفحه ١٤٧ :
مجوّزات
النَقل شرعاً
وما يمكن أن يكون مُجوّزاً للنقل شرعاً
عن المعصومين (سلام الله عليهم) من
الصفحه ١٦٦ :
شديداً ، وليس في
النفوس الهمّة الكافية لتحمّلها ، ولا شكّ أنّ الناس يُفضلّون الراحة على التورّط
في
الصفحه ١٦٩ : يحتاجهُ هو وتحتاجه قيادة
الجيش المعادي الذاهب إلى كربلاء منها ، مع العلم أنّ النقد بالأساس في تلك العهود
الصفحه ١٧٩ :
وتعالى أفضل.
تاسعاً
: من الأمور التي ننصح بها الخطيب
الحسيني أيّاً كان : أن يحاول برمجة مصادره
الصفحه ٢٣٣ :
كانوا يعلمون أنّها
غير قابلة للتغيير والتعفّن ، وإلاّ فمن الواضح جدّاً أنّ الرؤوس الاعتيادية سوف
الصفحه ٣ : أنْ يكون مُرَّكز في ذكر مناقب الحسين عليهالسلام ، أو مناقب أصحابه
وذكر شجاعتهم ، أو التركيز في ذمِّ
الصفحه ٥ : العبارات الموجودة طِبقاً لما فَهِمَه هو ، لا
ما أراده سماحة المؤلِّف ، فكان مِن الواجب عليه كمُحقِّق أنْ