الصفحه ١٩٧ : ، وليس من مقتضى الرحمة البدء بالهجوم ، حتّى أنّ الحسين عليهالسلام في ساحة كربلاء
العسكرية التزمَ بذلك
الصفحه ٢٠٦ : من
البقاء في مركزه ، وإنّما يشتغل له الأتباع فقط.
المستوى
الثاني : إنّ مسلم بن عقيل (سلام الله عليه
الصفحه ٢٣٠ :
وسأقوم بترقيمها
تنبيهاً للقارئ على عددها ، بالرغم أنّها من المصدر الذي أنقل عنه غير مرقّمة ، ولعلّ
الصفحه ٢٠ : الاجتماعيَّة والنفسيَّة معاً.
بقي عليَّ أنْ أُشير إلى أنَّ جناب
الشيخ الذي حقَّق هذه الطبعة ، اعترض على بعض
الصفحه ٢٤ : أنَّها اختياريَّة منسوبة لأصحابها ، ويستحقُّون عليها المدح
أو القدح ، إلاَّ أنَّها بصفتها خلقاً مِن خلق
الصفحه ٣٧ :
الأُولى مِن الأخبار ـ الدالَّة على التسديد لهم ـ قائماً.
الجواب
الثاني : إنَّ مضمون الطائفة الثانية
الصفحه ٣٨ : عليهمالسلام ؛ فتكون كلتا
الطائفتين صادقة في حَقِّهم عليهمالسلام.
إلاَّ أنَّ هذا الجواب بالذات لا ينبغي
الصفحه ٤٣ :
يتَّصفوا بهذه الصفة
، بعد أنْ يصلوا إلى درجات عالية مِن طهارة النفس والإخلاص واليقين. وإنَّ أهمَّ
الصفحه ٥١ : .
وقد
يُستشكل : أنَّ الظاهر هو العموم ، وأنَّ الضمير
يعود إلى سائر المسلمين. بما فيهم الأئمَّة
الصفحه ١١٢ : نفسه ، وحاشاهُ أن ينظر إلى غير الله عزّ وجل ، وهو الذي قيل
إنّه استشهدَ ببعض الأبيات ممّا سمعناهُ فيما
الصفحه ١٢٢ :
ذاكراً طلب الحاكم
الأموي للبيعة : «ألا إنّ الدّعي ابن الدّعي قد رَكز بين اثنتين : بين السِلّة
الصفحه ١٤١ :
رواةُ واقعة
الطف
أعتقدُ أنّ الرواة الأوائل أو المباشرين
لحادثة الطف ، منحصرون في الأقسام التالية
الصفحه ١٦٣ :
تألّبُ الناس
ضدّه
إنّ ممّا يُبالغ في التأكيد عليه
الخطباء الحسينيّون ، لأجل الزيادة في المصيبة
الصفحه ١٧٤ : ، ما لم يكن الأمر
خارجاً عن موردها ، يعني أن يَحرز الفرد أنّ كلامه سالم النتيجة.
رابعاً
: التورّع عن
الصفحه ١٩٩ : يتوقّع السائل أن يكون.
الأمرُ
الرابع : إمكان التشكيك في العدّة والعدد
اللذَين يمكن لابن عقيل أن يجمعهما