الصفحه ٢٣٥ :
٢٠ ـ بصائر
الدرجات
ط
ايران
محمد
بن الحسن بن فروخ الصفار
٢١
ـ بغية
الصفحه ١٠٢ : الحسين ج ٣) هم :
أوّلاً : سنان بن أنس ، الكامل
لابن الأثير : ج ٣ ، ص ٢٩٥ ، مقاتل الطالبيين ، اللهوف
الصفحه ١١٧ : (٢)
وتشربينَ باردَ المعينِ
تالله ما هذا فعالُ ديني (٣)
وخَطب زُهير بن القَين (رضوان الله عليه
الصفحه ٦٦ : مُعاوية ، فأمره بأنْ يبعث به وبأصحابه إليه ، فبعث بهم مع وائل بن حجر
الحضرمي ، ومعه جماعة فلمَّا أشرف على
الصفحه ١٢٠ :
كيف يرى الكفّار ضرب الأسود
بالسيف ضرباً عن بني محمّد
أذبُّ
الصفحه ٢٠١ :
مَعقل
يقول المؤرّخون : إنّ مَعقلاً حين أراد
التجسّس لابن زياد ، أقبلَ إلى المسجد ، فرأى مسلم بن
الصفحه ٩٢ : يُدخله على عُبيد الله بن زياد في الكوفة (٤).
إذاً ، فهناك فترة زمنيّة كافية لم
يُحدِّد التاريخ مقدارها
الصفحه ٢٣٩ :
٩١ ـ مقتل
الحسين
ط
نجف
لوط
بن يحيى بن ابي مخنف
٩٢
ـ مناقب ال ابي
الصفحه ١١٩ : موقنٍ بالربّ
حتّى يَذوق القوم مرّ الحرب (١)
وأنشدَ حبيب بن مظاهر رضوان الله عليه
الصفحه ١٨٩ : ء ؛ لأنّهم كانوا شبّاناً
صغاراً : كالقاسم بن الحسن ، والإمام السجّاد عليهالسلام
، وكذلك عليّ بن الحسين
الصفحه ١٩٨ :
وهذا لا يتوقف على
علم مسلم بن عقيل أو التفاته إلى ذلك ، بل إمّا أن يكون ملتفتاً ، وإمّا أنّ الله
الصفحه ٤٠ : ) ، وبعض الخاصَّة مِن أقاربهم ، كالعباس بن
علي ، ومسلم بن عقيل ، وحبيب بن مظاهر الأسدي (١)
وأضرابهم ، أيضاً
الصفحه ٨٧ :
هذا مُضافاً إلى واقعة الحَرَّة ، بقيادة
مسلم بن عقبة ، الذي أباح المدينة المنوَّرة ثلاثة أيَّام
الصفحه ١٤٢ : الذين نجوا من واقعة
الطف ، واستطاعوا الهرب منها : كأحمد بن مسلم بن عقيل ، أو عادوا مع النساء : كالحسن
الصفحه ١٦٦ : : كحبيب بن مظاهر الأسدي ، ومسلم بن عوسجة (١) ، وبُرير بن خضير ، وغيرهم كثير ، فمَن
كان غافلاً عن أهميّة