الصفحه ٨٥ :
__________________
(١) مقتل الخوارزمي ج
١ ص ٢١١ ـ الطبري ج ٦ ص ٢١١ ـ الإرشاد للمُفيد ص ٢١٤.
(٢) مَرَّ ذكرهم
سابقاً فراجع.
الصفحه ٩١ : لهذا الخبر ، بالرغم مِن أهمِّيَّته.
ثانياً
: إنَّه بشَّر بمقتله قبل خروجه أكثر مِن
مرَّة ، وقد سبق
الصفحه ١١٦ : والخبرة في فنون الحرب.
كما أنشدَ العبّاس بن عليّ عدّة مرّات
في حَملاته ضدّ الأعداء منها قوله
الصفحه ١٣٢ : معنويّة ؛ فإنّ المتكلّم بهذه الجملة مرّة يتمنّى أن يكون مع شهداء كربلاء في
الزمان والمكان المعينيّن اللذين
الصفحه ١٤٥ : الحسين عليهالسلام
حَصلت له حالة الاحتضار ثلاث مرّات. فإنّ هذا إن صحّ ، فقد أخذهُ بالكشف العرفاني
بلا
الصفحه ١٦٠ : الجرائم
النكراء. وأمّا تصوّره عليهالسلام
عن شهادته والبلاء الذي مرّ عليه : فهو الاستبشار والفرح بحُرمة
الصفحه ١٦٧ : من مرّة (٣). وممّا يَدعم ذلك : ما وردَ من أنّ
الحسين عليهالسلام
حين أخذَ ولدهُ الرضيع ليطلب لهُ الما
الصفحه ١٨٣ : المصاب ،
وليس في الأمر ولا في الرواية بالمرّة أنّهنّ كنّ ناشرات الشعور أمام الرجال
الأجانب ، بل كنّ كذلك
الصفحه ١٨٤ : ووصلت إلى أسنانه فسكبَ الماء ، فملؤوه
لهُ مرّة أخرى ، فامتلأ القدح دماً فسكبه ، فلمّا كانت الثالثة قال
الصفحه ٢٠٣ :
شرف الالتزام
بالعهود ، وإلاّ كان الفرد ساقطاً بالمرّة أمام الله والناس ، ولم يكن يخطر على
البال
الصفحه ٢٠٥ : موتهم ، لاحتمال أن يُفيدوا
المجتمع بقليلٍ أو بكثير ، وأن لا يُخلو الساحة بالمرّة لعُبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام
في الرواية : «وآ غوثاه ، من أين آتي لك بالماء؟».
وأمّا مستوى المعجزة : فقد سبقَ أكثر من
مرّة أنّ
الصفحه ٢٢٨ : ، أو قل : أن ينطق الرأس وهو متصل بصاحبه ، فضلاً عمّا إذا كان مقطوعاً ، فضلاً
عمّا إذا كان مرّ على قطعه
الصفحه ٢٣٢ :
الجزم بأنّ هؤلاء الأعداء كانوا يعلمون لدى قطعهم الرؤوس ـ لأوّل مرّة وعزمهم على
حملها وتسييرها
الصفحه ٢٦٣ : عليهالسلام........................................ ٢٢٨
أنّ الرأس الشريف نطقَ سبع مرّات