الصفحه ٢٥ : الامتثال وتحصيل
الثواب شأنه في ذلك شأن أيِّ مؤمن آخر ، يمتثل عملاً واجباً أو مُستحبَّاً.
الأمر
السابع
الصفحه ٩٣ : ، فاختار لنفسه.
الهدفُ السابع : المُحتمل
لحركة الحسين عليهالسلام
:
إعطاء الأمثولة للدين الحنيف القويم
الصفحه ١٦٨ : إلى هذه الدرجة من البلاء.
النقطة
السابعة : إنّ أهل الكوفة وضواحيها يومئذٍ ، ممّا
لا دليل تاريخيّاً
الصفحه ٢٢٧ :
الجهة السابعة : قالوا : وأقبلَ
فرس الحسين بعد سقوطه عليهالسلام
عنه ، يدور حوله ويُلطّخ عُرفه
الصفحه ٢٠٧ : يوم بدر : يا منصور ، أمِت أمت (١).
واجتمعت إليه الكوفة برمّتها ، حتّى إذا
كان المساء نفسه تفرّقوا
الصفحه ٥ :
ولذلك ؛ أنصح بإعادة قراءة الموضوع ـ
بلْ الكتاب بأكمله ـ لأكثر مِن مرَّة ، وهذا الرأي نتج عن تجربة
الصفحه ٢٢٩ : ؟
وكان في حسباني أن تقول : نعم ، أم لا ، فكان من العَجب أنّها قالت : تكلّم سبع
مرّات ، فقلنا : لعلّه
الصفحه ١١٩ : موقنٍ بالربّ
حتّى يَذوق القوم مرّ الحرب (١)
وأنشدَ حبيب بن مظاهر رضوان الله عليه
الصفحه ١٧٧ : غرقاً (١) ، أو غير ذلك ، وإذا أمكنت المعجزة
هناك مرّة أمكنت مرّات.
وجواب ذلك على مستويين :
المستوى
الصفحه ١٨٥ : مرّات ثانياً.
الثاني
: تبذير الماء بحيث كان كلّما امتلأ
دَماً أراقهُ ، وخاصّة في المرّة الثالثة حيث
الصفحه ١٩ : كرَّرته في الكتاب أكثر مِن مَرَّة ، وهذا ما سمعته مِن قبل
بعض الخُطباء ، وارتكز في ذهني بصفته مُناسباً
الصفحه ٣٠ : . وأوَّل مَن قال ذلك سهل بن مالك الفزاري ؛
ذلك أنَّه مَرَّ ببعض أحياء طيٍّ ، فسأل عن سيِّد الحيِّ ، فقيل له
الصفحه ٥٣ : ، فلو مرَّ الإنسان بصعوبة بليغة مِن دون نتيجة
صالحة لتعويضها كان ذلك (تهلُكة). وأمَّا إذا كانت نتائجها
الصفحه ٥٦ : جهل أو نسيان ، فلا يكون مُحرَّماً. لاستحالة تكليف
الناسي والجاهل
__________________
(١) قد مرَّ
الصفحه ٦٩ : الصحابة (رضوان
الله عليهم) ، منهم سلمان الفارسي حيث مرَّ على كربلاء حين مجيئه إلى المدائن ، فقال
هذه مصارع