الصفحه ٧٤ : هذا الشرط غير صحيح ؛
لعِدَّة أجوبة يُمكن أنْ تورد ضِدَّه :
الجواب
الأوَّل : ضعف الروايات الناقلة
الصفحه ٨٣ : لأمر الله سبحانه وتعالى إيَّاه بها ، ذلك الأمر المعروف لديه ـ إمَّا
بالإلهام أو بالرواية عن جَدِّه
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام
عالم بالنتائج قبل حدوثها ـ أمَّا بالإلهام أو بالرواية عن جَدِّه صلىاللهعليهوآله ـ ومِن هنا
الصفحه ٩٦ : وضَعت يديها تحت الجثمان وقالت : اللهمّ تَقبّل مِنّا هذا
القربان (١)
، وفي بعض الروايات : هذا القربان
الصفحه ١٠١ : ، أحدهما :
الثواب الأخروي ، وهو المشار إليه بقول النبي صلىاللهعليهوآله
في الرواية : «إنّ لك في الجنّة
الصفحه ١٠٢ : من الروايات
المعتبرة ، ومع ذلك لا شكّ في أنّ خولي بن يزيد الأصبحي وسنان بن أنس (لعنهما
الله) ، ممّن
الصفحه ١٠٤ : على الموت أم وقَعَ الموت علينا (٤) ، يعني : ما دُمنا على الحقّ كما ورد
في أوّل الرواية ، وعدم
الصفحه ١٠٩ : الهجرة وليست له صُحبة
ولا رواية. وقد خرجَ يطلب بثأر الحسين بن علي عليهالسلام
، واجتمعَ عليه كثير من
الصفحه ١١٦ : الأبيات في
روايةٍ في الإرشاد للشيخ المفيد : ص ٢٣٨ ، وفي مناقب ابن شهرآشوب : ج ٣ ، ص ٢٥٧.
(٢) زقا : بمعنى
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١) البحار للمجلسي
: ج ٤٤ ، ص ٢٨٦ ، أمالي الصدوق : ص ١١٢.
وهي من رواية للإمام
الرضا عليهالسلام
يقول فيها
الصفحه ١٥٠ : :
الوجهُ
الأوّل : إنّ مثل هذه الرواية غير تامّة سنداً ،
ومعهُ لا تكون ثابتة أصلاً ، فالاستدلال بها ـ كما هو
الصفحه ١٥١ : لا بالإجمال.
الوجهُ
الخامس : في المعنى الأصلي الذي أفهمهُ من هذه
الرواية : وهو أنّ فهمَنا لا يكون
الصفحه ١٥٢ : صحّته.
أوّلاً
: ضُعف سَند هذه الرواية ، فلا تكون
معتبرة.
ثانياً
: إنّ متعلّق البكاء لم يُذكر في هذه
الصفحه ١٥٣ : مُشكل.
سادساً
: الإخلاص في العمل لم تنصّ عليه الرواية
، وهو البكاء في سبيل الله من دون عجب ولا ريا
الصفحه ١٥٧ : ـ
بما فيها حوادث كربلاء ـ ما نشاء من خلال القصيدة نفسها ، سواء كان وارداً في
رواية معتبرة أو غير معتبرة