الصفحه ١٤٧ : إطلاقاً وأنت تقول عنه : رويَ كذا ، فهذا غير جائز بل
هو الكذب نفسه.
٢ ـ أن يكون الكتاب صحيح النسبة إلى
الصفحه ١٥٧ : ـ
بما فيها حوادث كربلاء ـ ما نشاء من خلال القصيدة نفسها ، سواء كان وارداً في
رواية معتبرة أو غير معتبرة
الصفحه ١٦٢ : استحقاق النفس للقهر ، ومن هنا
وردَ عنه (سلام الله عليه) : «هوّنَ ما نزلَ بي أنّه بعينِ الله» (١).
ثالثاً
الصفحه ١٦٩ : الإمام الحسين عليهالسلام
نفسه في مُقتبل عمره.
ولم يعرفوا منهم إلاّ الخير والصلاح ، بل
ما هو أفضل كما
الصفحه ١٨٣ : .
وثانيهما
: أنّ ذلك ناشئ من إعراضها عن الزينة
حزناً ، أو من ضيق نفسها عن التمشّط أساساً ، إمّا حقيقةً ، أو
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآله
على الأخوّة المعنويّة ، ولا نحمل أخوّة الحسين على نفس المضمون ، فإمّا أن
نحملهما معاً على عالَم
الصفحه ١٩٠ : الحسين نفسه ، فلماذا لم يفعلوا ذلك ، ويتسبّبوا في أخذ
زمام السلطة من قِبل مسلم بن عقيل عليهالسلام
الصفحه ١٩٢ :
بينهم ، وسيستعين في نفس الوقت بالمعاندين والمنافقين والفسقة الذين هم على
استعداد لمعونته جزماً
الصفحه ١٩٦ : ـ
فالله سبحانه يعذر الغافل.
الوجه
الثاني : لعدم اغتيال ابن زياد :
ما ذكرهُ مسلم نفسه حسب الرواية «إنّ
الصفحه ٢٠٢ : النظر إلى المواثيق المغلّظة
التي أخذها مسلم بن عقيل وأصحابه على (معقل) ، وقد أعطاهم من نفسه ما يريدون
الصفحه ٢٠٥ : الإشكال فيه في الدنيا والآخرة. أمّا في الدنيا فواضح ؛ لصعوبة تعريض النفس
للقتل ، وخاصّةً إذا كان بلا موجب
الصفحه ٢٠٨ : مُستبعد في نفسه ، وهو انقلاب الشعب كلّه ضدّه في عشيّة وضُحاها.
تأسيسهُ
للجيش
سَمعنا قبل قليل ما نقلهُ
الصفحه ٢٠٩ :
: إنّه لماذا لم يحتل بهذا الجيش قصر
الإمارة في نفس اليوم ويقضي على عبيد الله بن زياد ويستلم الحكم ، ولقد
الصفحه ٢١٢ : ـ فلنا الآن أن نلتفت إلى الواقعة نفسها ؛
لنسمع ما قد يُثار حولها من استفهامات يمكننا أن نعرضها في الجهات
الصفحه ٢١٣ : هذه الناحية ، ومن هنا يمكن أن
يقعوا تحت طائلة نفسية