الصفحه ٨١ :
نتصوَّر كيف سار الفتح الإسلامي في ذلك القَرن الأوَّل نفسه ، بلْ قبل مقتل الحسين
عليهالسلام
إلى العراق
الصفحه ٨٥ : احتماله وارد ومعقول ، بحيث
يكون استهدافه أمراً معقولاً ، وأمَّا إذا كان في نفسه أمراً غير مُحتمل ، كما
الصفحه ٨٦ : (٢).
__________________
(١) الإمامة
والسياسة لابن قتيبة ج ٢ ص ٥.
(٢) نفس المصدر ج ٢ ص
١٠.
الصفحه ٨٧ : (١).
__________________
(١) نفس المصدر ج ١ ص
١٧٩
ويحسن أنْ نُشير إلى خلافة
يزيد ، وما أرتكب فيها مِن جرائيم ، حيث بدأت خلافة
الصفحه ٨٨ : يأخذون كلَّ ما يجدون في بيته حتَّى الصوف ، وحتَّى زوج
حمام كان له ، بالرغم مِن أنَّه عرَّف لهم نفسه
الصفحه ٨٩ : ، التي قيلت مِن قِبَل الحسين نفسه وأصحابه
وأهل بيته قبل مقتله ، وهذه تكفي للمُشاركة بالإصلاح مُشاركة
الصفحه ٩٠ : ، وإنْ كان هذا صحيحاً في نفسه ، إلاَّ أنَّه أيضاً
كان واضحاً لكثير مِن الناس ـ يومئذ ـ بما فيهم الذين
الصفحه ٩٧ : واحد ، بل على مستويات متعدّدة ؛ لأنّ
انطباعها في نفس صاحبها وفي نفوس الآخرين يكون متعدّداً لا محالة
الصفحه ١٠٩ : (٢).
ومنها : أنّ الدعاء الموسوم بالندبة (٣) ، إنّما هو إشعار للنفس بالحزن العميق
لغيبة الإمام المهدي
الصفحه ١١٣ : عليه ساعتئذ ، وأثّر
هذا النداء في نفسه تأثيره الصحيح (٢).
ويكفينا أن نتصوّر : لو أنّ عدداً
مهمّاً من
الصفحه ١٢٦ : : ج
٦ ، ص ٢٤٠ ، الكامل لابن الأثير : ج ٣ ، ص ٢٨٦ ، الإرشاد للمفيد : ص ٢٣٢.
(٤) نفس المصدر.
الصفحه ١٣٠ : ء الناتج بسب الواقعة نفسها ، وأمّا
البكاء لأجل قلّة الصبر فهو غير صحيح للحسين عليهالسلام
؛ لأنّه معصوم
الصفحه ١٣٢ : (المعيّة).
أمّا تمنّي الفرد للكون معهم في نفس
الزمان والمكان الذي كانوا فيه ، فيُراد
الصفحه ١٣٩ : ذكره خلال الحديث ، وإلاّ لم تطمئنّ النفس ولم يهدأ الخاطر ولم يتمّ الاستحباب
الشرعي الكامل.
الأمر
الصفحه ١٤١ : على الأقل :
الأمرُ
الأوّل : حاصل لدى وجود الواقعة نفسها في كربلاء
؛ وذلك لأنّ