الصفحه ١٣١ : وعليها السّلام)
بعد أخيها الحسين وأصحابه ، وفعلهُ الإمام السجّاد عليهالسلام
بعد أبيه ، إلى غير ذلك من
الصفحه ١٤٣ : الأخبار عنهم
هي من أخبار الثقاة ، مع أنّنا نعلم أنّهم أشدّ الناس فسقاً وعناداً ضدّ الإمام
المعصوم ، بل ضدّ
الصفحه ١٥٥ : من حيث إنّ الراوي يسأل الإمام عليهالسلام بما مضمونه : إنّني
أبكي على الحسين عليهالسلام
فأتذكّر
الصفحه ١٥٦ :
ثانياً
: إثبات وجود هذه الشعائر أمام مَن لا
يؤمن بها أو لا يُنجزّها.
ثالثاً
: الإسعاد في البكا
الصفحه ١٦٥ : الصدوق في أماليه بإسناده عن الإمام الصادق عليهالسلام حيث قال : (إنّ الحسين دَخلَ
على أخيه الحسن
الصفحه ١٧٢ : معتدّاً به من المحاربين ، وهو الذي أوجبَ الانتصار
العسكري بالمعنى المباشر للجيش المعادي للإمام الحسين
الصفحه ١٧٦ : نفهم ، فإنّ واقعة
كربلاء بكلّ تفاصيلها ليست قائمة على شيء من المعجزات ، وإلاّ لم يكن الإمام
الحسين
الصفحه ١٨٢ : خرجنَ أمام الرجال الأجانب ، فهنّ غير ملتفتات إلى واقعهنّ
وغافلات عن الحكم الشرعي أو قل : ناسيات له ، فلا
الصفحه ١٨٦ : :
الأخوّة
حين أرسل الإمام الحسين عليهالسلام مسلم بن عقيل إلى
الكوفة ، كتبَ معهُ كتاباً يُعرّفه لأهلها
الصفحه ١٨٨ : ـ أعني مسلم بن عقيل عليهالسلام بالإمام المعصوم عليهالسلام ـ فهو غير مُحتمل
أصلاً في ضمير المؤمنين
الصفحه ١٩٠ : عن الحاكم
الأموي ، وقالوا : ثمّ إنّه ليس علينا إمام غيرك ، فأقبِل لعلّ الله يجمعنا بك على
الحقّ
الصفحه ١٩١ : : «أمّا بعد ،
فقد فهمتُ كلّ الذي اقتصَصتم وذَكرتم ، ومقالة جُلّكم : إنّه ليس علينا إمام
فأقبِل لعلّ الله
الصفحه ١٩٧ :
موقفهم أمام الله
والناس هو الدفاع فقط ، وكان ولازال النبيّ صلىاللهعليهوآله
هو نبيّ الرحمة
الصفحه ٢٠٥ : يكونوا يعلمون بحادثة
كربلاء كما وقعت ؛ لأنّها لم تكن قد وقعت ، إلاّ أنّ نصرتهم للإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢١١ : الفعلي ، أو
قل للاطمئنان الفعلي ودَفع مكر الأعداء عنه أوّلاً ، وانتظار دخول الإمام الحسين عليهالسلام إلى