الصفحه ٢١٥ : الذين قاتلوه في كربلاء (٣٠ ألف) ، والتي
هي عن الإمام الحسين عليهالسلام ، وأخذنا أكبر رقم ذُكر عن عدد
الصفحه ٢١٨ : يؤدّوا
تكليفهم الكامل أمام الله وأمام إمامهم ومصدر شريعتهم ، والظاهر أنّ فيما ذكرناه
الكفاية عن الدخول في
الصفحه ٢١٩ : الذي نقلناه عنه
بصراحة ، وهو أدب إسلامي عالي أمام الله سبحانه ، ومن هنا قال : تالله ما هذا فعال
ديني
الصفحه ٤ :
الميول الدنيويَّة ، بحيث يسيرون في طريق لا يُريده الإمام الحسين عليهالسلام نفسه.
وفي الواقع لا أستطيع
الصفحه ٦ : ، ابن
الحسين القطعي بن موسى بن أبي سبحى (جَدُّ آل أبي سبحة)
بن إبراهيم المُرتضى ، ابن الإمام أبي إبراهيم
الصفحه ١٩ : ما ذكرته خلال الكتاب مِن أنَّ الأمام الحسين عليهالسلام كان يتمثَّل بأبيات
رابعة العدوية ، وقد
الصفحه ٢٥ : ، بلْ تكون واضحة الفشل مِن الناحية الدنيويَّة. فمثلاً أنَّ الأمام
الحسين عليهالسلام
قد خرج إلى الكوفة
الصفحه ٢٦ :
الأمام الحسين عليهالسلام
قائداً دنيويَّاً كان رأيه خالياً مِن الرُّشد والحكمة ، وحاشاه.
إذنْ ؛ فالأمر
الصفحه ٢٩ : إلى العفو عنهم.
رابعاً
: قوله : (وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ) ، الدالُّ
أنَّهم مُذنبون أمام الله سبحانه
الصفحه ٤٥ : . وقيل : ندب بن السكن مهادري. أحد الأركان الأربعة ، روي عن الإمام الباقر عليهالسلام : «إنَّه لم يرتدَّ
الصفحه ٥٢ : النفس في هذا السبيل. وهذا الأمر لا
يختلف فيه الإمام الحسين عليهالسلام
عن غيره مِن المعصومين
الصفحه ٥٦ : التي حصلت له.
ومعه فمِن سُخْف القول : إنَّ الإمام عليهالسلام لم يكن مُلتفتاً
إلى ذلك أو مُحتملاً له
الصفحه ٦٢ : بها إلاَّ الحسين عليهالسلام
، فلماذا لم يعمل بها هذا الإمام الجليل؟! إذ مِن الواضح أنَّ أحداً مِن
الصفحه ٦٤ : يُمكن القول :
إنَّ الإمام الحسين عليهالسلام كان مُخيَّراً
يومئذ بين العمل بالتقيَّة وبين تركها ، ولم
الصفحه ٦٦ : الذي برئ. وقُتِل الآخر. فقال الإمام الباقر عليهالسلام : «أمَّا الذي برئ
فرجل فقيه في دينه ، وأمَّا