الصفحه ٥٨ : .
__________________
الصلت بعد وفات
الرضا عليهالسلام
سنة ، فضاق صدره فدعا الله بمحمد وآل محمد ، فدخل عليه أبو جعفر الجواد
الصفحه ٩٧ : سبيله تماماً ، وتحمّلوا شظفَ (١) العيش وبلاء الدنيا لأجل رضاه الذي
يكون سبباً لرضاء الله عزّ وجل ، كما
الصفحه ٩٨ : .
(٣) عيون أخبار
الرضا للصدوق : ج ١ ، ص ٢٧٣ ، نهج البلاغة : خطبة ١٠٤ ، وفيها يقول أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٦١ : عدّة نتائج منها :
أوّلاً
: وجوب التسليم والرضا بقضاء الله وقدره
بإيجاده للبلاء ، ومن هنا ورد عنه
الصفحه ٢١٣ : ذلك ، بل كان لأجل اختبار هِممهم في نصره وفي السير في
سبيل الشهادة ، وتحصيل طاعة الله ورضاه سبحانه من
الصفحه ٢١٦ : ، بل إلى رضاء الله عزّ وجل ، وإنّما يكون تطبيق
التكليف وطاعته مقدّمة لذلك وأسلوباً لتحصيله ، فإذا أحرزَ
الصفحه ٢٣٧ :
احمد
بن علي بن عنبسه
٥٧
ـ عيون اخبار الرضا
محمد
بن علي الصدوق
الصفحه ٢٤٨ :
(د)
دعو
الناس على غفلاتهم
١٥٩
(ر)
رضا
الله رضانا اهل البيت
٥٩
ـ ٩٧ ـ ١٦١
الصفحه ٢٥٣ :
حرملة
بن كاهل
٢٢٢
رابعة
الشامية
٩٥
ـ ٩٦
الحسن
المثنى
١٤٢
الرضا
الصفحه ٢٦١ : ............................................................. ٥١
بقيَّة الحديث عن التهلُكة......................................................... ٥٥
رضا الله
الصفحه ٢٢٢ :
النتيجة ، إذ يثبت بالحسّ والعيان قتلهم للأطفال والعُزّل ، وهو أمرٌ يثبت على
عدّة مستويات منها : أمام أفراد
الصفحه ١٢٤ : ء أمامهُ ، فلو تصوّرنا أنّهم أذلاّء أمام
الأعداء ، لوردَ الإشكال ، ولكن يمكن أن نفهم أنّ المراد كونهم أذلاّ
الصفحه ١٨٣ :
الوجه
الرابع : للجواب على هذه الرواية :
إنّه لم يقل في الرواية : ناشرات الشعور
أمام الرجال
الصفحه ١٦٩ : الإمام وسمعَ خُطبه ومواعظه سلام الله
عليه ، وشاهدَ وَلده الإمام الحسن عليهالسلام
وسمعَ منه ، بل وشاهدَ
الصفحه ١٨٧ : مَحالة تختلف ، فهناك
الثقة ، وهناك الأوثق ، وهناك الأوثق منه ، وهكذا. أمّا كلام الإمام الحسين عليهالسلام