الصفحه ١٣٧ : أن نلتفت إلى أنّ هذا
التعبير وارد في القرآن عن قول فردٍ فاسق ، أو مُتدنّي الإيمان وقليل اليقين
الصفحه ١٢٨ : والكتمان ، ولمَا أثّرت أثرها البليغ في مستقبل الدهر ، فكان من
الضروري في الحكمة الإلهيّة وجود النساء معهُ
الصفحه ٢١٠ : السرعة والسهولة ، ولعلّ فيه
أو في خارجه مَن يحارب إلى جانبه فيصل الأمر إلى ما لا تُحمد عُقباه.
ونحن لو
الصفحه ١٧٣ : يكون عليه حال الخطباء الحسينيّين ، لكي
يتطوّروا إلى الأفضل في الدنيا والآخرة ، وبذلك يُحرزون خير
الصفحه ٢٢٥ : جسد الإنسان ، بل سوف
يتجنّبه لا محالة).
مضافاً إلى سؤالين آخرين لا يخلوان من
أهمية :
السؤال الأوّل
الصفحه ١٢٣ : الكفّار وعدّتهم وجبروتهم.
الوجهُ
الثاني : إنّ المنظور في الآية الكريمة هو
الذلّة لولا العناية الإلهيّة
الصفحه ٦٧ : الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن
يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٠٨ :
ويكفي أن يجد ابن زياد من أصحابه عدّة
مئات يكفونه المؤونة ، بدون حاجة إلى أن نتصوّر إلى أنّ الكوفة
الصفحه ٥٤ :
نتائجها بكلِّ تأكيد
، سواء النتائج المطلوب تحقُّقها منها في الدنيا أم المطلوب تحقُّقها في الآخرة
الصفحه ١٦٨ : الكوفة خَلَت تماماً من الرجال في ذلك الحين ، ولم يبقَ مَن يحرس البيوت
ويقوم بشؤونها؟
فإذا ضَممنا إلى
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام
أنْ يكون مذكوراً في كلامه ؛ لأنَّنا إنَّما نعلم بالأُمور مِن أصحابها ، وأهل
الحلِّ والعقد فيها
الصفحه ١٩٣ : يؤخذ في الحكمة الإلهيّة جَزماً ، فيكون من
الحكمة المحافظة على بعض النفوس ، لكي يوجد من ذراريها ولو بعد
الصفحه ٩٠ : .
الهدف السادس : المُحتمل
للحسين عليهالسلام
في حركته :
هو الاستجابة لأهل الكوفة ، حين طلبوا
منه القدوم
الصفحه ١٤٠ : مَن قَصدَ الدنيا وحدها
، أو مَن قصدَ الدنيا والآخرة معاً ، فليس له الثواب في الآخرة إطلاقاً ، وإنّما
الصفحه ١٥٠ : مبرّراً لدى البعض
إلى نقل كثير من التفاصيل الكاذبة ، وهذا أمرٌ خارج عن هذا الدليل لو تمّ ، بعد
التنزّل عن