الصفحه ٣٤٥ :
الرواية توجد روايات صحيحة.
٤ ـ صحيحة محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر
الامام الباقر عليهالسلام
« في الرجل
الصفحه ٤١ :
الروايات التي
تواترت في هذا الأمر المهم :
أوّلاً
: ما ذكره في كتاب الكافي عن محمد بن
يحيى عن
الصفحه ٦٩ :
النقطة الاُولى : ما
هو الدليل على صحة بيع النسيئة ؟
نقول : لقد وردت الروايات عن أهل البيت
الصفحه ٧٢ : بألف نقداً أو ألفين
الى سنة ، فخذ أيهما شئت أنت وشئت انا » (١).
ولكن هناك روايات تقول بأنَّ البيع
الصفحه ١٣٤ : إليه بعض الروايات ، فعن ابن عباس قال : « إنما الربا أخِّرلي
وأنا أزيدك ، وليس عجّل لي وأضع عنك
الصفحه ١٣٦ : الروايات الدالة على صحة ( ضع
وتعجل ) من غير حاجة الى ابراء او ماشابهه : الرواية المشهورة عن ابن عباس أن
الصفحه ١٣٨ : الروايات
:
١ ـ اذا نظرنا الى هذه الآثار الثمانية
نراها تشترك في نقطة ضعف مهمة وهي عدم صدور هذه النصوص من
الصفحه ١٤٠ : »
وقد روى هذا الحديث مئة من الصحابة وعشرة ، ورواه من التابعين اربعة وثمانون
تابعيا ، ورواه من أئمة
الصفحه ١٦٥ : الاستدانة لعمل الطاعات :
وقد وردت الروايات بجواز الاستدانة
للطاعة ، وبذلك تقيد الروايات الذامة للاستدانة
الصفحه ١٩٤ : عن الرفاه والسهولة.
روايات الاعسار :
وقد جاءت الروايات عن اهل بيت العصمة
تحدد الشدة التي توجب
الصفحه ٢٠٦ : الآبق منفرداً. لقد أجاز الشارع المقدس بيع المعدوم في
بعض الموارد ( كما سيأتي ذكر الروايات الدالة على ذلك
الصفحه ٢٣٦ : يقال إن
الوكالة في الشراء الموجود في الرواية هي وكالة في القبض عرفاً ، فحينئذ تكون
الرواية دالة على
الصفحه ٢٤٤ :
والموزون قبل قبضه ( على بائعه أو على شخص ثالث ) قد نهي عنه حسب روايات البحث
الاول ، وقد جوّز حسب روايات
الصفحه ٣٢٧ :
وواضح أن الرواية الاولى لم تقيّد
الدرهم بالفضة ، بل كل نقد سواء كان من فضة أو من غيرها ، وكذا
الصفحه ٣٧٩ :
وهذه الروايات مطلقة لبيع ما ليس عند
الانسان سواء كان بيعاً كلياً او شخصياً.
ولكن يتعين علينا رفع