الصفحه ٣٤٦ : عليهالسلام
الامام موسى بن جعفر عليهالسلام
قال : قلت له : « كل شيء
تقول به في كتاب الله وسنّته أو تقولون فيه
الصفحه ١٣٩ : رواه
سماعة عن ابي الحسن عليهالسلام
قال : « قلت له
كل شيء تقول في كتاب الله وسنته او تقولون فيه برأيكم
الصفحه ٦٣ : كتاب الله وسنّته ، أو تقولون فيه برأيكم؟ قال عليهالسلام : بل كل شيء نقوله في كتاب الله وسنة
نبيّه
الصفحه ٤٨ :
كتابٌ ؟ قال : لا ، إلاّ كتاب الله ، أو فهمٌ اُعطيَهُ رجل مسلم أو ما في هذه
الصحيفة. قال : قلت فما في هذه
الصفحه ١٩٧ : ، والامثلة التي ذكرتها الروايات لا تخرج عن
كونها أمثلة لما يحتاج اليه الانسان في ذلك الزمان ، اما في زماننا
الصفحه ١٦٩ :
سداد دينه ولم
يعاجله في اداء الدَّين ، وكان قصده مساعدة المدين ، وايثارا له على نفسه ، كان
ايضا ذا
الصفحه ٤٥ : : من خالف كتاب الله
وسنّة محمد صلىاللهعليهوآله ، فقد كفر »
(٢).
الرابع
عشر : روى الشيخ الطوسي في
الصفحه ١٣٨ : قبل اصحابها في تنزيل ( حطّ وتعجّل ) منزلة ( الزيادة مع النظرة ) ، وهذا
التنزيل ( كما صرح به في الأثر
الصفحه ٣٦٣ :
وخلاصته تكمن في
غررية هذا الالتزام ، لان الداعي الى المناقصة قد التزم باختيار أفضل من يتقدم
الصفحه ٤٠ : تكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو بشر يتكلّم في الغضب والرضا ! فأمسكت عن الكتابة
الصفحه ٢٥١ :
وجود نص من الكتاب او السنة يمنع من التصرف في البضاعة السلمية ( حتى وإن كانت مكيلة
او موزونة ) على أساس
الصفحه ٣٠١ : أنه
يمكننا ان ننزّل عقد التأمين منزلة الهبة المعوضة حيث ان المؤمَّن له يهب مبلغاً
معيناً من المال
الصفحه ٤١٠ : يبحث المسألة
له اتجاه نفسي ، فإنّ هذا الإتجاه النفسي سوف يؤثر عليه إلى حدّ كبير في عمليّة
الإستنباط أو
الصفحه ٢٧٢ : العميل له ارتباط بالتاجر ،
ويتمكن التاجر أن يرجع عليه في تسديد الثمن.
اطراف بطاقات الائتمان :
ذكروا
الصفحه ١٨١ : يبيع شيئا غير موجود له ( كما في السلم ) او
يشتري بثمن لا يملكه. ولا طريق في هذه المعاملات إلاّ البيع