الصفحه ٣٧ : تُورث القطع بأنَّ القرآن قد جمع في زمن رسول
الله صلىاللهعليهوآله بحيث اُطلق
عليه اسم الكتاب كما ورد
الصفحه ٣١٩ : الاجرة في مقابل العمل المختزن ، إذن تكون الاجرة في كل هذه
الأمثلة هي في الحقيقة اجرة على عمل.
أما
الصفحه ٢١٨ : السلم.
ومن الامثلة على التعيين في السلع التي
يمتنع معها السلم ما اذا اشترط الأجود ، فإنَّ هذا العنوان
الصفحه ١٤٠ :
فأجيب
، وإني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله عزوجل وعترتي. كتاب الله حبل ممدود من
السماء الى الارض
الصفحه ٣٣٩ : ربا
الجاهلية. أما غيرها من الآيات فلم يرد في تفسيرها ذلك ، ولكن اشتبه الأمر عليهم
فذهب قسم منهم الى أن
الصفحه ٣٤٢ : صرح بالنصوص
الواردة في تفسير آيات الربا كلها بأن المراد ذلك المعنى من « ربا الجاهلية ». أو
أن يكون
الصفحه ٧٢ : يبيع البيع فيقول : هو بنسأ بكذا ، وهو بنقد
بكذا وكذا. وقال الشافعي وأحمد في تفسير هذا : بأن يقول بعتك
الصفحه ٣٢٤ :
تقضي بالتحريم لا يتوسع
في تفسيرها ولا يجوز سحبها على ما لم يرد به النص ، ومن ثم فإن الحديث الشريف
الصفحه ٤٣ : كتاب الله أو من قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وإلاّ فالذي جاءكم به أولى به ».
وروى البرقي في
الصفحه ٦٤ : الله صلىاللهعليهوآله
، فلم يبق من الدين إلاّ السّنة الشريفة التي كانت في صدور الرجال ( الصحابة
الصفحه ١ : هذا المولود كيف يورث ما فرضت له في الكتاب
) ثم يطرح السهمان في سهام مبهمة ثم يخرج احد السهام فان كان
الصفحه ١٤ : هذا المولود كيف يورث ما فرضت له في الكتاب
) ثم يطرح السهمان في سهام مبهمة ثم يخرج احد السهام فان كان
الصفحه ٤٩ : : « خطبنا علي رضياللهعنه
على منبر من آجر وعليه سيف فيه صحيفة معلّقة ، فقال : والله ما عندنا من كتاب
يُقرأ
الصفحه ٥٠ : باليمين
المغلّظة.
انظر الى اليمين : « والله ما عندنا من
كتاب يُقرأ إلاّ كتاب الله وما في هذه الصحيفة
الصفحه ٤٤ :
كل
شيء نقوله في كتاب الله وسنّة نبيّه »
(١).
عاشراً
: روى محمد بن الحسن الصفار القمي قال