الصفحه ٧٢ :
عشيرة الرسول صلىاللهعليهوآله وأقربائه حسبما
يفسّره نهج الخلافة والرأي للآية.
لأنّ المودّة غير
الصفحه ١٦٣ : فقط ، أم أنّها تشمل سائر الأزمان؟ وإذا اختصّت
الآية بعصر الرسالة ، ألا يُعَدُّ هذا إجحافا في حقّ
الصفحه ٣٠ : عندنا لأنه يزيد في أجر الزيارة
والزائر وأدناه غفران ذنوبه ما تقدّم منها وما تأخّر.
قال الإمام موسى بن
الصفحه ٣٥ : عرف الله
إلاّ أنا وأنت» (٣).
لأنّ أهل البيت عليهمالسلام هم الأدلاّء على الله
، والمستقرّون في أمر
الصفحه ١٣٢ : التفّاحة إلى الوقت الّذي حوصرت
عن الماء ، فكنت أشمّها إذا عطشت فيسكن لهب عطشي ، فلمّـا اشتدّ عَلَيَّ العطش
الصفحه ١٨٥ : * فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ
قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (١)
لأنّ الإمام الحسين
الصفحه ٦٣ : بن خنيس ، قال : سمعتُ أبا
عبد الله عليهالسلام
يقول :
إذا
انصرف الرجل من إخوانكم من زيارتنا أو
الصفحه ٨٧ :
المنزلق بقوله : (وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ
السَّبِيلِ)
(٢) ، لأنّ
المسلم إذا لم يلتزم
الصفحه ١٣٨ : فَتَرْضَى)
أدلّ على الرحمة لأن فيها مقام الشفاعة لرسول الله وأنّ الله قد أعطاه هذه المنزلة
مضافا إلى رفع
الصفحه ١٤٩ :
الرسول والأئمّة هو من الجفاء الّذي يُحاسب عليه المسلم ؛ لأنّه بتركه يكون قد
استخفّ بالرسول ، وتَرَكَ
الصفحه ١٥٠ : أميرالمؤمنين عند الله
أفضل من الأئمّة كلّهم ، وله ثواب أعمالهم ، وعلى قدر أعمالهم فُضِّلُوا (٢).
اذا الجفا
الصفحه ٦١ : واقعية
وهي موجودة في روايات أهل البيت عليهمالسلام.
لأنّ الكون وما فيه ، وجنّة الفردوس
ونعيمها تُعادل
الصفحه ٤٣ : من أصعب
الأعمال ، فتكون مثوبتها عند الله من أعظم المثوبات ، لأنّ الإنسان لا يمكنه أن
يعطي أجر ما
الصفحه ٤٤ : ، لأنّ الثمن المقدّم من قبل
الإنسان للرسل يجب أن يتجانس مع المثمّن الّذي قدّمه الأنبياء لهم وهو الجنة أو
الصفحه ٤٧ : ، ثم بيان کيفية تغيرهم
وتحولهم من حال إلى حال ، لأنّ الأشياء تُعرف بأضدادها.
فرسول الله