الصفحه ٥٠ : الله لهم ، لأنّ علمهم هو من ذي علم ، وذلك كقوله سبحانه في الخضر عليهالسلام (آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً مِنْ
الصفحه ٩٤ :
للموانع الموجودة في
نفوسنا ، وهي الذنوب الكثيرة ، فلو كنّا مهذبين وطاهرين لسمعنا جوابهم.
وإذا لم
الصفحه ٨١ : نبيا إلاّ اوحى
اليه أن لا يسأل قومه اجرا ، لأن الله
الصفحه ١٢٢ : عدم وجود أحد من
أجدادنا في الّذين عناهم الله في سورة الجمعة : (وَإِذَا رَأَوْا
تِجَارَةً أَوْ لَهْوا
الصفحه ٥٤ : إليهم لعظم عملهم ، وأنّ الرسل لم يُطالبوا النّاس بها ، لأنّ
الله كان قد كفاهم أُجورهم کما أنه سبحانه کان
الصفحه ٨٢ : .
فان المودة إنما تكون على قدر معرفة
الفضل ، فلما اوجب الله تعالى ثقل ذلك لثقل وجوب الطاعة فتمسك بها قوم
الصفحه ١٨٣ : (٢).
وكذلك قالوا بمحبوبيّة الدفن عند
الصالحين ؛ لما روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
: ادفنوا موتاكم وسط قوم
الصفحه ١٠١ : لهم : أيّها النّاس ، مالكم إذا ذُكر إبراهيم وآل إبراهيم أشرقت
وجوهكم ، وإذا ذُكر محمّد وآل محمّد قست
الصفحه ٢٢٠ : الخرسان ، دار الشريف الرضي ـ قم.
٨٠. زاد المسير في علم التفسير :
لابن الجوزي ، عبدالرحمن بن علي بن محمّد
الصفحه ١٩٢ :
يزور قبره قوم منكم بناحية قصر ابن هبيرة؟ من هو مِنْ أصحاب نبيّكم؟
قلت : ليس هو من أصحابه ، هو ابن
الصفحه ٥٣ : الّتي عاش فيها بين قومه.
فهو کان موفقا رغم المصاعب الّتي لاقاها
منهم ؛ إذ هدى الله به أكثر ممّـا هدى
الصفحه ٥١ : أنواع الأذى الّذي لاقاه صلىاللهعليهوآله من قومه.
بل أر أصعب من كلّ ذلك هو ما
واجهه من لزوم تعريف
الصفحه ٥٨ : فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ الله لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ١٢٩ : ) (١)
و (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (٢)
و (إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) (٣)
و (إِنَّمَا
الصفحه ١٣٤ : رسول الله (٣)
، وهو الصدّيق الّذي آمن بالله وآدم بين الروح والجسد (٤) ، وهو أوّل القوم إسلاما