الصفحه ٦٣ : الله في عرشه.
الامام الصادق عليهالسلام
يعتبر زوار الحسين اخوانه
روى ابن قولويه ، عن معاوية بن وهب
الصفحه ٦٧ : متفاضلون بلا شك ولا شبهة ، لذلك وصفهم الإمام بأوصاف مخصوصة «الّذين أنفقوا أموالهم
، وأشخصوا أبدانهم ، رغبةً
الصفحه ٧٥ : المودة تشير إلى الإمامة الإلهية وأجر الرسالة وأنّها في
المعصومين من آل الرسول ، ولاجله قال سبحانه : (فِي
الصفحه ٧٨ : المناقب لابن شهر آشوب عن أبي حازم
: أنّ رجلاً سئل الإمام زين العابدين عن أفعال الصلاة وتروكها وفرائضها
الصفحه ٨٠ :
وسيتلى عليك ما رواه زرارة وأبو حمزة
الثمالي عن الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام
في سر التأكيد
الصفحه ٨٧ : أيضا بمكانة الإمام عليّ
وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
عند الله ورسوله وأن الخلافة يجب أن تکون في
الصفحه ٨٩ : ، قريبا من رسول الله ، سيّدا في أولياء الله ،
________________
١ ـ الإمامة
والسياسة ١ : ١٩ ـ ٢٠
الصفحه ٩٨ :
من الوفاء للإمام أن نزوره ونعبد الله عنده ، لأنّه عليهالسلام
عند مماته كما هو في حياته يسمعنا ويرانا
الصفحه ١٠٢ : الجامعة الّتي
علّمنا إيّاها الإمام الهادي عليهالسلام
كي نكون على تواصُلٍ معهم ، مؤدّين بعض اجورهم وحقوقهم
الصفحه ١٠٤ : ) (٢).
وكذلك هو حال الأئمّة الأطهار ، وخصوصا
الإمام الحسين عليهالسلام.
فجاء في تفسير القمي عن أبي عبد الله
الصفحه ١٢٨ : ، والأُخرى إلزام وتطبيق ، لأنّه لو لم يبلّغ ولاية الإمام
عليّ عليهالسلام
يوم الغدير فما كان بلّغ رسالته حسب
الصفحه ١٣٣ : أفضل من
الإمام عليّ ؛ فهو وليد الكعبة (٥)
،
________________
١ ـ كامل الزيارات :
٤٥٢ / ٦٨٤ ، بحار
الصفحه ١٣٧ :
الشفاعة ، والإمام
علي الذود عن الحوض ، فيسقي أولياءه ويذود عنه أعداءه ويكون قسيم الجنّة والنار
الصفحه ١٣٨ : رَبُّكَ فَتَرْضَى) وهي الشفاعة.
بلى ، إنّ الإمام كان يرى أنّ آية : (وَلَسَوْفَ
يُعْطِيكَ رَبُّكَ
الصفحه ١٤٢ :
من أقرّ للحسين
بالإمامة من الله عزّ وجلّ (١).
وفي ثالث : عن الصادق عليهالسلام : زوروا الحسين