الصفحه ١٤١ :
روايات في فضيلة زيارة
الإمام الحسين عليهالسلام
بلى قد استفاضت الروايات في زيارة
الامام الحسين
الصفحه ١٧٧ :
السنن وطمسهم للشعائر ، فالإمام عليّ شرب الماء واقفا في رحبة الكوفة (١) دفعا لتوهّم المتوهّمين الذاهبين
الصفحه ١٩٥ :
فأستاذنه الحاج للذهاب إلى العسكريين وفَتْح
باب الحرم وكنسه ، فأَذِنَ له لكنّ الإمام الحجّة قال له
الصفحه ١٧ :
إليكم
فعفوتم (١).
ويقول في زيارة الإمام الحسين عليهالسلام ـ المروية في
الكافي ـ :
أشهد
أنّك
الصفحه ٣٠ :
بمعرفة إمامه معرفة
إجماليّة كأن يزور إماما معصوماً مفترض الطاعة على العباد ، وأنّه غريب وشهيد
الصفحه ٦٥ : ألف
صائمٍ ...
* * *
فجملة الإمام : «اغفر لي ولإخواني
وزوار قبر أبي عبد الله الحسين»
إما عطف تفسيري
الصفحه ٧٠ : الإمام : اقعد فما أراك تسمع منّي حديثا بعد يومك هذا.
اعلم
يا أصبغ أنّي أتيت رسول الله
الصفحه ١٠٨ : الآية الكريمة هم الأئمّة ، وحيث لم نر بين هؤلاء من قاتل وقتل إلاّ
الإمام الحسين بن علي صلوات الله تعالى
الصفحه ١٤٨ : نبيّ ولا إمام ولهذا لم يکن لحجهم فائدة ، أما الحج
الابراهيم فهو الذ فيه ، (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقَامِ
الصفحه ١٥٩ :
وقد عدّ ابن تيميّة إمامة الصلاة في
المسجد والأذان (١)
، وجمع النّاس للطعام في العيدين وأيّام
الصفحه ٢٠٧ :
عنهم سمى سارقا ومن
لم يزورهم كان جافيا.
فالامام علي باع نفسه لله حينما بات على
فراش رسول الله
الصفحه ٢٣ : فيها مفاهيم ومعاني أصيلة
موجودة في القرآن کالنبوة والإمامة وهما تهدمان بناء مدرسة الحكّام أمويين كان أم
الصفحه ٣٣ : آمنا؟! فسكت أبو حنيفة (١).
وقد أجاب الإمام الصادق عليهالسلام عن هذه الآية حينما
سأله علي ابن عبد
الصفحه ٣٤ : بواسطتهم ، ورسول الله والإمام علي صلوات الله
تعالى عليهما وآلهما هما أکثر الناس عبادة وتهجداً ، لأنهم
الصفحه ٣٦ : المعصومين لها آثار وبركات ، وخصوصا
زيارة قتيل الطف الإمام الحسين عليهالسلام
، وقد رو الشّيخ محمّد بن