الصفحه ٦٨ : الرضوان مرتبة في الجزاء الأُخرويّ أكبر من الجنّة ، فيما
نصّ عليه قوله تعالى : (وَرِضْوَانٌ مِنَ الله
الصفحه ٨٩ :
فقال أبوبكر : أنا عائذ بالله تعالى من
سخطه وسخطك يا فاطمة.
ثمّ انتحب أبوبكر يبكي حتّى كادت نفسه
الصفحه ٩٩ : تعالى رحمةً بعباده أمرهم ببعض
الاُمور ونهاهم عن اُخرى شفقةً منه عليهم كي لا يدخلوا جهنّم.
وهكذا الحال
الصفحه ١١٥ : منزل فاطمة عليهاالسلام
في يوم من الأيّام فعملت له حريرة ، وأتاه عليّ عليهالسلام
بطبق فيه تمر ، ثمّ
الصفحه ١٥٩ : التشريق (٢) ، وصلاة الجماعة (٣) من شعائر الإسلام ، من الشعائر مع أنها
غير مذكورة في القرآن الكريم.
كما
الصفحه ١٨٦ :
بالسقي من البئر
الّتي كانت تردها ناقة صالح (١)
، «لمجانبة آبار الظالمين والتبرك بآبار الصالحين
الصفحه ١٨٧ : (١).
وفي حاشية الدسوقيّ قال : وأمّا ما
يفعله النّاس من حمل تراب المقابر ؛ للتبرّك فذكر في المعيار أنّه جائز
الصفحه ١٩٦ : ثقات (٢).
نعم ، إنّ دخول سبعين ألفا الجنّةَ من
أمّة محمّد بغير حساب من الأحاديث المتواترة عن رسول
الصفحه ٢٠٨ :
فاذن الحج في لبه يعود للسلام على حجة الله
من نبى أو امام ، وتجديد العهد بهم والميثاق معهم ، من
الصفحه ١٧ : ءت تقديراً لما
بذلوه من جهد في سبيل الدعوة الإسلامية بکل ما اُوتوا من قوة ، صابرين في ذات الله
، مجاهدين عن
الصفحه ٢٧ :
من اُمّته دون الرسل ، وخطاب الله سبحانه للنبيّ صلىاللهعليهوآله
في آية المودّة بـ (قُل) دون غيره من
الصفحه ٣٧ : بالطويل الشاهق ولا
بالقصير اللاصق ، لا أُحْسِنُ أُصِفُهُ من حسنه وبهائه ، معه أقوام يحفّون به
حفيفاً
الصفحه ٤٤ :
الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ)
، وقال سبحانه (مَن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ
رَحِمَهُ وَذلِكَ الْفَوْزُ
الصفحه ٤٦ :
الأولاد ، تُورَثُ ولا تُوَرَّثُ ، وكان من حقّ الابن الزواج بامرأة أبيه بعد
وفاته ، أو أن يعضلها عن النكاح
الصفحه ٥٣ :
أتاه بطينة حمراء
منها (١).
فإن أفهام الأمة الجاهلة بهذه الحقائق
صعب جداً ، فقد کان صلوات الله