الصفحه ٧٦ : ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ)
(١) وما جاء في
سورة الفرقان : (قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ
إِلاَّ
الصفحه ٨٦ :
فالمودّة هي اعلى مرتبةً من المحبّة ، وهي
المحبّة الراسخة في القلب والجارية على اللسان واليد
الصفحه ٨٨ :
عليهالسلام
في خطبته الشقشقيّة : «وإنّه
ليعلم أنّ محلّي منها ـ أي الخلافة ـ محلّ القطب من الرحى
الصفحه ٩٣ : ، برئتُ إلى الله من أعدائكم ... من أحبّكم فقد أحبّ الله ، ومن أبغضكم فقد
أبغض الله» (١).
نحن بهذه الجمل
الصفحه ١٢٣ : عزّ وجلّ يوم القيامة
على الصراط ، فلا يدخل الجنّة إلاّ من عَرَفَنا وعرفْناه ، ولا يدخل النار إلاّ من
الصفحه ١٣١ :
الجنّة.
ومنها : قداسة تربة القبر ، كما هو حال
تربة الجنّة.
ومنها : استجابة الدعاء عنده ، كما
الصفحه ١٤٠ : شيعة آل محمّدٍ؟ فيقوم عنُقٌ من النّاس لا
يحصيهم إلاّ الله تعالى فيقومون ناحية من النّاس ، ثمّ ينادي
الصفحه ١٤٢ :
من أقرّ للحسين
بالإمامة من الله عزّ وجلّ (١).
وفي ثالث : عن الصادق عليهالسلام : زوروا الحسين
الصفحه ١٤٣ :
سيّما بعد ملاحظةٍ الاعتبارِ ، ولزومِ
عدمِها الجفاءَ ، وعدمَ الاعتناءِ بأولياءِ الله والبراءةِ من
الصفحه ١٧٠ : الله عليهالسلام
يزوره كلُّ النّاس ، وأبي لا يزوره إلاّ الخواصُّ من الشيعة (الكافي ٤ : ٥٨٤ / ١ ،
كامل
الصفحه ١٧٤ : الحُرُمات وهتكها.
كيف يكون المستحبّ أفضل من
الواجب
وهنا تساؤُلٌ يطرح نفسه : كيف يكون
المستحبّ أفضل من
الصفحه ١٨١ :
(١٦)
دفع بعض الشبهات حول المشاهد
اتضح لنا سابقاً بأنّ من (كَانَ
عِندَ اللّه عَظِيماً)
علينا
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام
شفاء من كلّ داء؟! وذلك أنّه كان بي وَجَعُ الجوف فتعالجتُ بكلّ دواء فلم أجد فيه
عافية وخفتُ على
الصفحه ٢٤ : الحسين من خروجه من البيت حتّ رجوعه إليها :
فعن الحسن بن راشد ، عن أبي إبراهيم عليهالسلام ، قال : من
الصفحه ٣١ : أجر خاص من الله لزائر الحسين عليهالسلام.
كما أنّ المغفرة هو أجر لحاجّ ـ بيت الله
الحرام ، والبارّ