الصفحه ١٥٥ :
قال : فتجزع؟
قلت : إي والله وأستعبر لذلك حتّى يرى
أهلي أثر ذلك عليَّ فأمتنع مِن الطّعام حتّى
الصفحه ١٨٥ : عليهمالسلام كلّها أفعالٌ
يُعاقَبُ عليها الفاعل في الدنيا والآخرة ، کائنا من کان ولا يمكن أن يرضى بها مسلم
الصفحه ١٢ : ء بل قولوا : اللهم صل عل محمد وآل محمد» (٢) و «حسين مني وأنا من حسين» (٣) و «أنا وعل أبوا هذه الامة
الصفحه ٣٢ : وريبة.
أو أذهَبَ الله غَمَّهُ ، ولذلك عُبِّر
في الحديث الآنف «بغفران ما تأخّر من ذنبه» أي : أنّه إن
الصفحه ٣٥ :
وجدتك أهلاً للعبادة
فعبدتك (١).
وجاء في كثير من الأخبار بأنّ عبادة
العالم ـ بل نوم العالم ـ أفضل
الصفحه ٥٠ : الإنسانيّة ، وإنّ مجهولات كلّ عالمٍ
من هؤلاء العلماء أكثر من معلوماته على وجه القطع واليقين ، فإنّ الله لم
الصفحه ٩٧ : والقفار ، ولجج
البحار ، الإمام الماء العذب على الظمأ ، والدالُّ على الهدى ، والمنجي من الرّدى
، الإمام
الصفحه ١٠٠ :
أمير المؤمنين عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام
الأخذ عن غيرهم بالّذي يدخل بيوت النّاس من حيطانها لا من
الصفحه ١٠٧ :
يقتل إلاّ أنّه
يقترف من هذه المحارم أشهيد هو؟
فأنزل الله عزّ وجلّ على رسوله : (التَّائِبُونَ
الصفحه ١٠٩ : حقّا ، فما عند الله خير من الدنيا وما فيها
، قتلة أهون من ميتة ، ومن كتب عليه القتل خرج إلى مضجعه ، ومن
الصفحه ١٣٣ : الكثير من الأخبار.
إنّ فاطمة وأباها جوهرٌ واحدٌ ، وعليّ
والرسول نفسٌ واحدة (٤)
، وقد زوّج رسول الله
الصفحه ١٤٤ :
وإن مات شهدوا
جنازته واستغفروا له إلى يوم القيامة (١).
وإن صلاة كلّ واحد من هؤلاء الملائكة
تعدل
الصفحه ١٤٦ :
السوء
، وإتيانه مفترض على كلّ مؤمن يقرّ للحسين بالإمامة من الله عزّ وجلّ
(١).
وعن عبد الرحمان بن
الصفحه ١٨٢ : للقرآن تعظيما ؛ إذ قال : ... لا سيّما وفي ذلك من تعظيم حرمات الله
وشعائره ما ليس في غير ذلك ، وقد ذَكَرَ
الصفحه ٢٥ :
للجميع في نقاطٍ
مترابطةٍ ارتباطاً وثيقاً ، لا يمکن الخدش فيه لا عقلاً ولا شرعاً ، لأن الواحدة
منها