الصفحه ١٩٠ :
عليهمالسلام
، فخذ منها فإنّها شفاء من كلّ سقم ، وجُنّة ممّـا تخاف ، ولا يعدلها شيء من
الأشيا
الصفحه ٧٠ :
فعن
الاصبغ بن نباتة أنّه طلب من أمير المؤمنين أن يسمعه حديثا لمّـا ضرب عليهالسلام
، فقال له
الصفحه ٢٠٢ : المسلمين (١)
بناء على العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب في قوله تعالى : (قَالُوا
أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٩٢ : يكون
محبّا لله ولرسوله أكثر من حُبّه لآبائه وأبنائه وإخوانه وعشيرته ، وفي الوقت نفسه
يجب عليه أن يتبرّأ
الصفحه ٧٢ : المحبّة ، وأنّ الله
ورسوله لم يأمرا بالتودّد إلى من ليس بأهلٍ للمودّة ، ولم يُوجبانها لمن كان
ضالاًّ عن
الصفحه ١١٧ : محمّد ولذريّتك ، واستعظاما
لما ينتهك من حرمتك ، ولشرّ ما تُكَافَأُ في ذريّتك وعترتك ، ولا يبقى شيءٌ من
الصفحه ١٥٦ :
الملائكة ، أو من
الجنّ ، أو من الإنس ، أو من الوحش ، وما من شيءٍ إلاّ وهو يغبط زائره ويتمسّح به
الصفحه ١٨٠ :
أحبّ
أن يُدعى فيها فيُجيب ، وإنّ الله عزّ وجلّ جعل من أرضه بقاعا تُسمّى المنتقمات ، فإذا
كسب رجل
الصفحه ١٩٢ : بن سراقيون النصراني
المتطبّب في شارع أبي أحمد ، فاستوقفني وقال لي : بحقّ نبيّك ودينك مَن هذا الّذي
الصفحه ١٩٥ : ابتداء ـ دون سؤال
واستفسار ـ : «لا يذهب بأحد من كربلاء إلى جهنّم» ثمّ أشار إلى ضريح أميرالمؤمنين
الصفحه ٨ :
نعم ، صرّح الرسول : بأنّه أفضل من جميع
الملائکة فقال : أنا أفضل من جبرئيل وميكائيل ومن إسرافيل ومن
الصفحه ٧٤ : وثيقاً تنسحب خيراته إلى النّاس أنفسهم ، وهو لطف من الله
للبشر ؛ إذ جعل مودّة أهل بيت رسوله سببا لنجاتهم
الصفحه ١٠٣ : النّاس إليك ، ثمّ قل :
يا
أيّها النّاس ، من انتقص أجيرا أجره فليتبوّأ مقعده من النار ، ومن ادعى إلى غير
الصفحه ١١٨ :
ويسبّحون الله عنده
، ويستغفرون الله
لزواره ، ويكتبون أسماء من يأتيه زائرا من أمّتك
ـ متقرّبا إلى
الصفحه ١٣٠ :
وأليس موضع قبر
الحسين هو روضة من رياض الجنّة کما في الاخبار؟
ففي الكافي وكامل الزيارات بسنده عن