الصفحه ٢٩ : ، فعن زيد الشحام
، عن أبي عبد الله عليهالسلام
: من زار قبر الحسين عارفا بحقه كان كمن زار الله في عرشه
الصفحه ٣٦ : الباب ، فإذا أنا بصوت من وراء الباب : إنّه قد قصد
الزّيارة في أول اللّيل.
فخرجت مسرعاً فأتيت الحَيْر
الصفحه ١٥٢ : كسل.
قلت : جعلت فداك ، وما فيه من الفضل؟
قال : فضلٌ وخيرٌ كثيرٌ ، أما أوّل ما يصيبه أن يغفر له ما
الصفحه ١٧٦ : والمجلسي إلى لزوم أن يحتاط كلّ
من زار الحسين أو جدّه أو أباه أو أحد الأئمّة أوّل مرّة وأن لا يقصد الاستحباب
الصفحه ١٩٩ :
كتبه إليه في قتل
الحسين خوفا من أن يصل إلى المسلمين فقال له عمر بن سعد : ضاع ... تُرِكَ والله
الصفحه ٦٦ : الصادق عليهالسلام
ـ وهي بالآلاف ـ أنّه عليهالسلام
ألْحَقَ صنفا من النّاس بإخوانه أو بنفسه إلاّ زوّار
الصفحه ٩ : الله للمؤمنين ، وأن ذلك هو جزاء ما بذلوه من تضحيات في سبيل
نشر الدعوة الإسلامية ، وهو عهد في أعناقنا
الصفحه ١٢٦ : من التعظيم ، ويدلّ عليه وجوه.
الأوّل : قوله تعالى : (إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى).
ووجه
الصفحه ١٢٩ : سَبِيلِهِ)
(٥) و (أَطِيعُوا الله
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ) (٦)
إلى غيرها من الآيات
الصفحه ٢٣٠ : ناصر
بن عبدالعزيز الشتري ، دار العاصمة / دار الغيث ، الطبعة الأولى ـ السعودية ١٤١٩
هـ.
١٦٤. المعجم
الصفحه ١٦٥ : ليلة الجمعة أو يوم عرفه ، عارفا بحقّه ، فسيُعطى
أجرا جزيلاً.
وقد يكون من هذا الباب جاء الثواب مضاعفا
الصفحه ١٦٧ : وأشدها
ثواباً عند الخوف وقلة الزائرين کما جاء في زيارة الامام الرضا في العصور الاول
وقول الإمام الجواد
الصفحه ٩٦ : الله تعالى النبيَّ صلىاللهعليهوآله
، فقال جلّ وعلا : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ
الصفحه ١٣٤ : رسول الله (٣)
، وهو الصدّيق الّذي آمن بالله وآدم بين الروح والجسد (٤) ، وهو أوّل القوم إسلاما
الصفحه ٢١١ : عبدالرؤوف جبر ، دار
عمار ، الطبعة الأولى ـ الأردن ـ ١٤٠٥ هـ ، ١٩٨٥ م.
٣. الآحاد والمثاني :
للشيباني أبي