الصفحه ٤٢٢ : أني إله العالمين لما احتكمت علي بلم وأنا الله الذي لا إله
إلا هو لا أسأل عما أفعل والخلق يسألون.
قال
الصفحه ٤٨٠ :
فيهم لا أنا لهم
الله شفاعتي (١).
قال يوحنا : واعتقادكم أنتم أن رسول
الله ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٨٦ : بالضعف والقصور ، ثم قال : إن اجتمع علي وعثمان فالقول ما قالا ، وإن
صاروا ثلاثة فالقول للذين فيهم عبد
الصفحه ٥٦٨ : كل مذهب ما
يعجبك لأنها مذاهب إسلامية وكلهم من رسول الله ملتمس.
قلت : أخاف أن أكون ممن قال الله فيهم
الصفحه ٥٩ :
المقداد.
فقال : صدق.
قلت : فما يمنعكم أن تجعلوا هذا الأمر
فيهم؟
قال : أبى ذلك قومهم.
قلت
الصفحه ١١٢ : تبوك أنت مني بمنزلة هارون من
موسى الا انه لا نبي بعدي (٢).
وكان معاوية يومئذ بالمدينة ، فعند ذلك
نادى
الصفحه ٢٩٩ :
لا نسمع به إلا منه ، فما باله إن كنتم صادقين لم يذكر النص الجلي ولا اعتمده في
شئ من مقاله وهو الأصل
الصفحه ٣٠٧ : معنى قول القائل : هذا أفضل من هذا ، أنه الفاضل
دونه ، وأن الاخر لا فضل له ، وليس في هذا خروج عن لسان
الصفحه ٤١٦ : لاتباعكم
لهم وهو الاجتهاد حاصل فيهم ، مع زيادة أخرى وهي اتفاق جميع الفرق على طهارتهم
وتعففهم وغزارة علمهم
الصفحه ٤٢٧ : فريقين فالذي فيهم عبد الرحمن بن عوف فهم
على الحق ، وعبد الرحمن لا يترك جانب عثمان كما هو معلوم حتى قال
الصفحه ٥٠٢ :
__________________
وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) سورة آل عمران : الاية ٦١ ، وقد تقدمت
تخيرجاته نزولها فيهم
الصفحه ٥٠٤ : تخريج مصادر نزولها فيهم ـ عليهم
السلام ـ من مصادر العامة.
(٤) تقدمت تخريجاته.
(٥) فقد أخبر أمير
الصفحه ٥٦١ : عبرة لتأويل
الرافضة لهذا الحديث لأنهم لا يعترفون بخلافة الخلفاء ويطعنون في صحابة الرسول
وهذا وحده كاف
الصفحه ٥٤ :
٢ ـ احتجاجه على معاوية في الأمامة قال ـ
عليه السلام ـ :
نحن نقول أهل البيت : إن الأئمة منا ، وإن
الصفحه ٢٤٣ : إليه ، فإذا حجوا
أدوا ما عليهم ، وإذا لم يفعلوا كانت للائمة عليهم لا على البيت.
وقال آخر : إذا وجب