الصفحه ٣٣٧ :
المناظرة
التاسعة والخمسون
مناظرة أبي
القاسم بن محمد الحاسمي (١) مع رفيع الدين حسين
قال الأمير
الصفحه ٣٣١ : : أبو منصور
الحسن بن الشيخ الفقيه النبيه سديد الدين يوسف بن علي بن المطهر الحلي المشهور
بالعلامة ، له
الصفحه ٣١٦ : وآله وسلم ـ : لأي حال تركت كافة علماء الأسلام ، واخترت
أحمد ابن حنبل أماما من دونهم ، هل معك آية من
الصفحه ٥٣٤ : الله برحمته ، وشغل منصب المرشد الديني في العراق
في مدينة الكفل وأنشأ فيها حسينية وبعض المشاريع الخيرية
الصفحه ٤٢٦ :
حتى ماتت (١) ، وفي أثنا المحاجة أذعن أبو بكر
لقولها ، فكتب لها بفدك كتابا ، فلما رآه عمر مزق
الصفحه ١٤٣ : : لا.
قال يحيى : فأخبرني عن نفسين اختصما في
حكم الدين ، وتنازعا واختلفا ، هل يخلو من أن يكونا محقين
الصفحه ١٧ : ء
بالساعات الأخيرة من حياة النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ فكان لا يدع فرصة يمكنه
الأشارة فيها أو التصريح بإمامة
الصفحه ٤٤٠ : أموالهم ودماؤهم ونساؤهم ونبيكم يقول : (أمرت
أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا اله الا الله ، وأن محمدا رسولا
الصفحه ٥٧٠ : وعرض علي عمر وهو يجر قميصه ، قالوا : ما أولته يا
رسول الله؟ قال : الدين (٢).
وتأتي أنت اليوم في القرن
الصفحه ٥٢٥ : ـ هو
مذهب أبيه وجده المأخوذ عن الوحي لا يحيد عنه قيد شعرة ، لا بالاجتهاد كغيره ممن
اجتهد فالاخذ بمذهب
الصفحه ٣٤٥ : يظهر أثره ، ورفيع الدين لما شاهد هذا الأمر الغريب
العجيب ترك مذهبه ... واعتقد المذهب الحق الاثنى عشري
الصفحه ٥٢٨ :
قلت : إن الصحابة عارض بعضهم بعضا ، وجرى
ما جرى بينهم مما لا يخفى على مثلكم.
فتوقف برهة ثم قال
الصفحه ٢٥٢ : ء الامام ـ الثاني عشر ـ الحجة ـ عجل الله تعالى فرجه الشريف ـ ، ونال بذلك
عظيم الفضل والفخر ، ووصفه الامام
الصفحه ٤٨٨ : المطايا (١) ، فآل الامر إلى الحجاج حتى إنه قتل من
آل محمد اثني عشر ألفا وبني كثيرا منهم في الحيطان وهم
الصفحه ٥٠٦ : العظيم يعتنق الدين الاسلامي الحنيف
وبالخصوص مذهب الشيعة مذهب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ وذلك عام ١٣٥٣ ه