الصفحه ٢٥٨ :
بموت صاحب الشريعة؟
فقال الشيخ (ره) : كيف لا يجوز الارتداد
عليهم مع قوله تعالى : (وما محمد إلا
الصفحه ٤٦٨ :
أصحابي ، فيقال لي :
إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ، فأقول لهم كما قال العبد الصالح : (وكنت عليهم
الصفحه ٤٥ :
البيعة له قال : لا يقاس بآل محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ من هذه الأمة أحد ،
ولا يسوى بهم من جرت
الصفحه ١٥٥ : ج ٢ ص ٤٨٨ ح ١٠١٧ و ١٠١٨.
يقول السيد شرف
الدين في كتابه المراجعات ص ١٧٢ معلقا على هذا الحديث : ان من تدبر
الصفحه ٥٦٢ :
قلت : هذا لا يتطلب إيقافهم جميعا
والصلاة بهم وبدأ الخطبة بقوله : ألست أولى بكم من أنفسكم ، لتوضيح
الصفحه ١٩ :
الله مقامه ـ ، فقد جمع فيه مناظرات واحتجاجات النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ والزهراء
والأئمة ـ عليهم
الصفحه ٨٧ : والخضوع ، حتى برز
سابقا لا نظير له فيمن اتبعه ، ولا مقارب له في فعله ، وقد رأيتك تساميه وأنت أنت
، وهو هو
الصفحه ٣٢١ : ولاية على كل من في الدنيا والدين وما حضروا معهم في اختيار
الأمام ولا شاركوهم ولا أذنوا لهم من سائر بلاد
الصفحه ٥٢٩ : الأئمة التسعة خاتمهم قائمهم ـ عجل الله
تعالى فرجه الشريف ـ والنصوص في ذلك من كتبكم بكثرة وجاءت الروايات
الصفحه ١٨٣ : فيهم عبد الرحمن عوف)
(١).
فهذه ديانة أن يأمر بقتل أهل الجنه (٢)؟!!!
__________________
وهو القائل
الصفحه ٤٩٩ : (٢)
__________________
من معشر حبهم دين
وبغضهم
كفر وقربهم منجى
ومعتصم
إن عد أهل التقى
كانوا أئمتهم
الصفحه ٤٧٠ :
نقتدي.
فقال الشافعي : أخطأتم لأن النبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ قال : الأئمة من قريش (٢)
ولايقال
الصفحه ٢٧ : السنة الشريفة :
منها : ما روي عن النبي ـ صلى الله عليه
وآله وسلم ـ أنه قال : (نحن المجادلون في دين
الصفحه ٩٩ : ما يقولون حقا لقد هلكت الأمة ، وارتدت عن دينها ، وتركت
عهد نبينا غيركم أهل البيت ، ومن قال بقولكم
الصفحه ١١١ : الشروط
، ولم يصدر منه مثل ما صدر من علي ـ عليه السالم ـ يعسوب الدين من الأسارر
والحقائق في الخطبات ، مثل