الصفحه ١٧٤ : عليه من القرآن قوله عز وجل (أفمن يهدي الى الحق
أحق أن يتبع أمن لا يهدى إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون
الصفحه ٢٩٧ : فقر يحصل له مع ما وصفناه إليهما لو لا عمى
القلوب وضعف الرأي وقلة الدين ، والذي يكشف لك عن صحة ما
الصفحه ٣٢٢ : والدين.
ثم قلت له : الناس يعرفون أنا كنا معشر
بني هاشم رؤساء في الجاهلية والأسلام وما كنا أبدا تبعا ولا
الصفحه ٣٧٧ : للأحكام ، وبغضا لأهل
البيت ـ عليهم السلام ـ ، كل ذلك ثبت بالروايات الصحيحة لا يسع أحد إنكارها لأن
ذلك قد
الصفحه ٣٨٦ : ـ بلا فصل ، وأبطلوا إمامة
غيره ، حتى أن الشيخ جمال الدين بن المطهر ـ قدس الله روحه ـ وضع كتابا سماه
الصفحه ٤٢٥ : صلاة أصليها).
ومما لا يخفى على كل
مسلم منصف بالنظر الى هذه الأخبار وغيرها أن الزهراء ـ عليها السلام
الصفحه ٤٣٠ : : اسكت لا نطقت ، والله لقد
كذبت وتقولت ، ومن أين أنت والتمييز بين المذاهب ، وترجيح المجتهدين؟ ويلك ثكلتك
الصفحه ٤٣٧ : للحنفي ، ووقع النزاع بين المالكي والحنبلي ، وكان
فيما وقع بينهم أن الحنبلي قال : إن مالكا أبدع في الدين
الصفحه ٤٥١ : وبلاء يوم الأحزاب ، وهو يوم بني المصطلق ، ويوم
قلع باب خيبر ، وفي غزاه خيبر ، وهذا باب لا يغني الإطناب
الصفحه ٤٩٧ :
قلت : فلم فوضت دينك إلى أبي بكر ورضيت
أن تفوض أهلك إلى من لا يكون ممدوح الفريقين؟ فأطرق إلى الأرض
الصفحه ٥٣٩ : .
إذن فقد ظهر أيضا أن الأحكام التي
ينسبها بعض فرق المسلمين إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ لا
الصفحه ٥٦٠ : التيجاني :
والعجيب والغريب أن أغلب المسلمين عندما
تذكر له حديث الغدير ، لا يعرفه أو قل لم يسمع به والأعجب
الصفحه ٤٠ : يبايعونه ، فأمسكت بيدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن
الأسلام يدعون إلى محق دين محمد ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١٠ : أبي الحديد عز الدين المدائني
، أحد جهابذة العلماء ، وأثبات المؤرخين ، كان فقهيا أصوليا ، ومتكلما جدليا
الصفحه ٥٠٠ : ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ بلفظين
مختلفين ، تارة : أنت يعسوب الدين ، وتارة : أنت يعسوب المؤمنين ، والكل