الصفحه ١١٦ : البيت أعظم الناس في الدين حظا
ونصيبا وقدرا ، حتى قبض الله نبيه ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ مغفورا ذنبه
الصفحه ١٥٤ :
أن الرأي طريق الدين
، وأنت مقربان الرأي لا يجمع على القول الواحد المختلفين؟
فسكت الشامي كالمفكر
الصفحه ٣٧٢ : لأهل الدين والصلاح
أن لا يحرفوا الكلم عن مواضعه ، وهذه الكلمة الخارجة من هذا القائل ليس لها محمل
غير
الصفحه ٤٩٢ :
قال : ومن شك في ذلك فهو ممن سلب عنه
المشاعر والمدارك؟!
ثم قلت : إن كنت سلطانا وغرضك إعلاء
الدين
الصفحه ٥٥٢ :
على فرض أنها مأخوذة
منهما حتما وضرورة؟!
وما الداعي لعلي أن لا يقبل تقيد
الخلافة بسيرة الشيخين
الصفحه ٥٥٥ : أخي أليس من العدل والأنصاف أن لا يحكم العاقل على غيره بدون دليل ولا
برهان ، فما دليلك على أننا روافض
الصفحه ٣٨ :
غداً ، ثم قال : والله
يا عمر لا أقبل قولك ولا أبايعه. ـ إلى أن قال لهم ـ :
الله الله يا معشر
الصفحه ٤٧ : قوم لا يبدونها لك
حتى يفقدوني.
فقال : يا رسول الله ، أفلا أضع سيفي
على عاتقي فأبيد خضراءهم.
قال
الصفحه ٤٩ : للمكلفين فيه نصيب لجاز ذلك أن يؤخر
كالدين الذي يستحق على زيد يجوز لك أن تؤخره لأنه خالص لك وحدك ، فأما إذا
الصفحه ١٣٥ : لا يجوز له في دينه أن
يتخذه صهرا ، وهو يعلم أنها حرام عليه كأمه ، وإن الزوج يقول له : كذبت وأثمت
الصفحه ١٧٢ :
في قصة تبليغ براءة (١) فنزل جبرائيل ـ عليه السلام ـ وقال : لا
يؤديها ألا أنت أو رجل منك ، فبعث
الصفحه ١٩٥ : ، وداعيا قويا ، وكيف لا يدخل في
الشورى وعندهم أن واضعها قد احسن النظر للمسلمين ، وفعل ما لم يسبق إليه من
الصفحه ٢١٩ : كانت كلها باطلا كان في
بطلانها بطلان الدين ودروس الشريعة ، فلما بطل الوجهان ثبت الثالث بالاضطرار.
وهو
الصفحه ٢٥٦ : تبليغ آيات من كتابه أن يؤديها إلى الناس أيام الموسم ، فكيف
يجوز أن يكون مؤتمنا على أن يؤدي جميع دين الله
الصفحه ٢٧٥ : يقرب من فهمك ، وهو أن الأمة مجتمعة على أن الأمام لا يحتاج
إلى إمام ، وقد أجمعت الأمة على أن أبا بكر قال