الصفحه ٥٦٠ : محمد باقر الصدر ـ قدس سره ـ ، له من
المؤلفات كتاب ثم اهتديت الذي شرح فيه كيفية استبصاره والأسباب التي
الصفحه ١٠٦ : المؤمنين ـ عليه السلام ـ وعدم
نكولهم الشهادة فيمن شهدوا ، وجاء في شرح النهج لابن أبي الحديد : وكان قيس بن
الصفحه ٢٠٦ : اسحاق ، ألست تشهد أن العشرة في الجنة؟
قلت : بلى يا أمير المؤمنين.
قال : أرأيت لو أن رجلا قال : والله
الصفحه ٨٦ : ترجمته في : شرح
نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ٦ ص ٥٣ وج ١٠ ص ٢٤٩ ، تهذيب الكمال ج ٢٤ ص ٥٤١ ، تهذيب
الصفحه ٥٣٢ : أخبار الاحاد فليست بشئ في باب الأصول ، وإن كانت حجة
في الفروع.
قال : هذا صحيح ، وقد تواتر عن الرسول
الصفحه ٤٣ :
الحديد في شرح النهج ج ٩ ص ١٢٣ ، في شرحه لهذه الخطبة : وهجروا السبب ، يعني أهل
البيت أيضا ، وهذه إشارة إلى
الصفحه ١٨٢ : ، وحدث الأمر فلتة أي فجأة من غير تدبر. وقال ابن أبي الحديد في شرح النهج ج
٢ ص ٣٧ : وذكر صاحب الصحاح أن
الصفحه ١٨٥ : أخذنا
الحق من أربابه ، والله لئن وليته
__________________
(١) قال ابن ابي
الحديد المعتزلي في شرح
الصفحه ٢٢١ : لابن حزم ج ٧ ص ١٠٧ ، شرح
معاني الاثار باب مناسك الحج للطحاوي ص ٣٧٤ ، مقدمة مرآة العقول ج ١ ص ٢٠٠
الصفحه ٢٦١ : الكمال ج ١٤ ص ١٢٢.
(٣) يقول ابن أبي
الحديد في شرح النهج ج ١٦ ص ٢٨٤ : سألت علي بن الفارقي مدرس المدرسة
الصفحه ١٧٦ : بأبي
حنيفة ، وهو في جمع كثير يملي عليهم شيئا من فقهه وحديثه.
فقال لصاحب كان معه : والله لا أبرح أو
الصفحه ١٨٨ : ؟ فقام اثنا عشر رجلا بدريا فشهدوا بذلك وكنت فيمن
كتم ، فذهب بصري.
وقريب منه في : ذخائر
العقبى ص ٦٧
الصفحه ٤٢٠ : مسطورة في شرح الأناجيل ، مذكورة
في التوارة ، متفرقة على شكل مناظرة بين إبليس وبين الملائكة بعد الأمر
الصفحه ١٦ : ، راجع شرح نهج البلاغة لابن
ابي الحديد ج ٢ ص ٣٠٨ ، ومن أراد التوسع في هذا الموضوع فليراجع : كشف المراد في
الصفحه ١٩٥ : هذه منها ما ذكره الرواندي عن امير المؤمنين ـ عليه السلام ـ ، قال ابن
أبي الحديد في شرح النهج ج ١ ص ١٨٩