الصفحه ٢٥٥ : امير المؤمنين للنسائي الشافعي ص ٨٢ ح
٧١ ، ترجمة الامام علي من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج ٢ ص ٣٧٦
الصفحه ٢٥٦ :
منه ، فقال جبرئيل :
وأنا منكما (١).
فكيف يصلح أيها الملك للأمامة رجل لم
يأتمنه الله تعالى على
الصفحه ٢٦٠ : أوضح من هذا؟
فقال الملك : هذا بين واضح ، فأي شبهة
ولدوها في إمامة هذا الرجل وإقامته؟
فقال الشيخ
الصفحه ٢٧١ : ـ صلى الله عليه وآله ـ قد نص
على إمامة أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ فقد أظهر فرض طاعته ، وإذا أظهره
الصفحه ٢٧٣ :
يغنيني عن اعتماد غيره فإن كان النص على الأمامة نظيره فيجب أن يعم العلم ببطلانه
جميع سامعي الأخبار حتى لا
الصفحه ٢٧٧ : ه ، وكان من المتحاملين
حتى على أحمد بن حنبل فضلا عن أهل البيت ـ عليهم السلام ـ فقد تكلم على امام
الصفحه ٢٨٥ : من الكل في وقت الرسول ـ صلى الله عليه وآله ـ لم يساوه أحد بعد
ذلك ، وهم : الشيعة الأمامية ، والزيدية
الصفحه ٢٨٩ : منصور بن
المرزبان وكان بالحضرة جماعة من متكلمي المعتزلة ، فجرى كلام وخوض في شجاعة الأمام
ـ عليه السلام
الصفحه ٣٠٠ : (١).
__________________
هكذا.
علي إمام وصي
النبي
بمحضره قد دعاه
أميرا
والبيت الأول قد ذكر
في
الصفحه ٣٠١ : .
فلما خف المجلس تقدم المفيد إلى الرماني
، ولم يكن يعرفه قبل هذا ، وسأله عمن قاتل الأمام العادل.
فقال
الصفحه ٣٠٥ :
يشركاهما في شئ من أمورهما ، وخاصة ما صنعه عمر بن الخطاب فإنه ذكر من يصلح
للأمامة في الشورى ومن يصلح للنظر
الصفحه ٣٢٨ : صدقة ذلك خير لكم واطهر فإن الله غفور رحيم).
فأمر بالصدقة امام
المناجاة فأما اهل العسرة فلم يجدوا واما
الصفحه ٣٣٠ : يعتقدان إمامة هؤلاء القوم ، فشهادتهم لهم شهادة بعقيدة نفوسهم ونصرة
لرئاستهم ومنزلتهم.
فقال : والله ما
الصفحه ٣٣٢ :
ما الرفض ديني ولا
اعتقادي
لكن توليت غير شك
خير إمام وخير
هادي
إن
الصفحه ٣٣٥ : أطراف المساجد والمشاهد
منهم (١).
ومن لطائفه أنه بعد إتمام المناظرة
وبيان احقية مذهب الأمامية الاثنى