الصفحه ١٠١ : ، تاريخ الطبري ج ٣ ص ١٠٤ ، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من
تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج ١ ح ١٥٠
الصفحه ١٢٤ : .
(٢) الامامة
والسياسة لابن قتيبة ج ١ ص ٩٧.
الصفحه ١٣٧ :
وما خير الإمام إذا تعدى
خلاف الحق واجتنب الرشادا
ثم قال للقوم
الصفحه ١٥٠ : القبيلة إلا في هذا البيت لقرب
نسبه من صاحب الملة والدعوة ، ولما كثر أهل هذا البيت ، وتشاجروا في الامامة
الصفحه ١٥٣ : الحكم.
فقال : نعم ، ثم قال الشامي لهشام : يا
غلام سلني في إمامة هذا يعني : أبا عبد الله ـ عليه السلام
الصفحه ١٥٤ : المعتبرة في الأمام بعد النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ أن يبين للأمة ما
أرسل به النبي ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٧ : انه أول من اخضع
بحث الأمامة للمقاييس العقلية.
(٢) هو : عمرو بن
عبيد بن باب ، ويقال : ابن كيسان
الصفحه ١٦٩ : المودة للقندوزي الحنفي ص
٨٧ ، ترجمة الامام علي بن ابي طالب ـ عليهما السلام ـ من تاريخ دمشق لابن عساكر
الصفحه ١٧٥ : والامام جعفر الصادق ـ
عليه السلام ـ ، تاجر وتولى التدريس والفتيا في الكوفة ، استدعاه المنصور لتولي
القضا
الصفحه ١٧٦ :
الشام يومئذ كمن له من رماه ليلا ، وهو خارج إلى الصحراء بسهمين فقتله لخروجه عن
طاعة الأمام وقد قال بعض
الصفحه ١٩٤ : : الاية
٢٥.
(٥) والجدير بالذكر
هنا هو ما ذكره الشريف المرتضي في الامامة ج ٢ ص ١٥٤ ـ ١٥٥ قال :
فأما
الصفحه ١٩٧ : إول سنة ثمان وتسعين ومائة ، بايع
بالعهد للإمام علي بن موسى الرضا ـ عليه السلام ـ ونبذ السواد ، وأبدله
الصفحه ٢٣٩ :
فقالوا : بل نسألك.
قال : قولوا.
فقال قائل منهم : أليست إمامة علي ـ عليه
السلام ـ من قبل الله
الصفحه ٢٤٢ : زعمت أن إمامة علي ـ عليه
السلام ـ من قبل الله تعالى وأنه مفترض الطاعة ، فلم لم يجز إلا التبليغ والدعا
الصفحه ٢٤٥ : : لأن الأمام وكيل
المسلمين إذا رضوا عنه ولوه وإذا سخطوا عليه عزلوه.
قال : فلمن المسلمون والعباد