الصفحه ٤١٩ : تشعب القول ، وشاهدت تناقض
النقول ، طابقت المعقول بالمنقول ، وميزت الصحيح من المعلول ، وأقمت الدليل على
الصفحه ٥٦٢ : الصحابة ـ كانوا يخالفون أوامر النبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ في حياته وبحضرته (٢)
، فلا غرابة في ترك
الصفحه ٩٦ : .
وفي بعضها : لا يزال
الاسلام عزيزا الى اثني عشر خليفة كلهم من قريش.
وفي صحيح البخاري ج
٩ كتاب الاحكام
الصفحه ٣٦٥ : صحيح
مسلم من الأحاديث فإني معترف بصحته.
فقلت : روى مسلم في صحيحه ، والحميدي في
الجمع بين
الصفحه ٣٥٢ : الأجماع الحاصل من أهل الحل والعقد
من يوم موت النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ؟ إن أردت الأول فلا حجة فيه
الصفحه ٥٥٣ : ترك الخلافة العظمى ولم يقبل الالتزام بتلك السيرة التي أنتم
ملتزمون بها من آبائكم وأجدادكم ، ومن زمن ما
الصفحه ٢٨ :
الأمام جعفر بن محمد الصادق عن أبيه الباقر ـ عليهما السلام ـ قال : من أعاننا
بلسانه على عدونا أنطقه الله
الصفحه ٥٠٨ :
فمن ذلك الوقت عاهد ربه في نفسه ، إن
خرج من السجن في يوم أضمره في نفسه أن يدخل إيران ويعتنق الدين
الصفحه ٣٣٧ : السيد حسين العاملي ـ المعروف
بالمجتهد المعاصر للسلطان شاه عباس الماضي الصفوي ـ في أواخر رسالته المعمولة
الصفحه ٨ :
بآبائه ، طاهر في النطاف
على العلم معتكف لا يحول
فبورك منه طويل اعتكاف
الصفحه ٥٢٤ : الرسول ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ العاملين بالفقه
الجعفري فنقول في يوم الحساب عند وقوفنا أمام الله
الصفحه ٥١٢ : إماما في الجماعة أيام مرض النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم.
فأجبته قائلا : أما إنفاق أمواله ، دعوي
الصفحه ٩ :
كن مع المرتضى بقلب سليم
وعن الفكر فاطرح أوهامه
فاز بالنصر من يعي ويراعي
الصفحه ٥٢٢ :
التي دعتني إلى
الاخذ بالمذهب الشيعي.
ثم قلت : وأهمها أمر الخلافة العظمى
التي هي السبب الاعظم في
الصفحه ٥٣٨ : ، والباطل فاضح لكل من اتبع هواه وأسخط
سيده ومولاه.
فإن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله
وسلم ـ قد انتقل إلى