الصفحه ٥٤٠ : الله
عزوجل ، أنا صاحب قياس قال الصادق ـ عليه السلام ـ : فانظر في قياسك إن كنت مقيسا
، أيها أعظم عند
الصفحه ٥٧١ : وأصحاب
السفينة يأتونني أرسالا يسألونني عن هذا الحديث ما من الدنيا شئ هم به أفرح ولا
أعظم ما في أنفسهم مما
الصفحه ٥١ : فاطمة
الزهراء ـ عليها السلام ـ في الخلافة :
١ ـ فمن خطبة لها حينما عدنها نساء
المهاجرين والأنصار
الصفحه ٨٢ : المهاجرون والأنصار (٢).
__________________
(١) خصائص امير
المؤمنين للنسائي ص ١٥٠ ـ ١٥٢ ح ١٨٥ ، دلائل
الصفحه ٩٦ : .
وفي الباب ٩٤ ص ٤٩٤
عن جابر بن يزيد الجعفي قال : سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول : قال لي رسول
الله
الصفحه ٩٧ : ـ صلى الله عليه وآله
وسلم ـ من المهاجرين والأنصار غيركم أهل البيت وأولياءكم وأنصاركم؟
فقلت : والله إن
الصفحه ١٠٦ : ـ ، فاستقبله
أهل المدينة ، فنظر فإذا الذي استقبله من قريش أكثر من الأنصار ، فسأل عن
الصفحه ١٥٤ : المحجلين ، وخاتم الوصيين).
قال أنس : قلت اللهم
اجعله رجلا من الأنصار وكتمته.
إذ جاء علي فقال : (من
هذا
الصفحه ٢٠٧ : ، قال : فقلت : اللهم اجعله رجلا من الانصار ، فجاء علي ـ عليه
السلام ـ فقلت : أن رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ٢٢٣ :
الله عليه وآله وسلم ـ استخلفه ، فكيف كان له أن يستقيل وهو يقول للأنصار : قد
رضيت لكم أحد هذين الرجلين
الصفحه ٢٦١ : الخبر لا يصح لأن المهاجرين
والأنصار لم يحتجوا به ولا ذكروه يوم السقيفة ، ولو صح هذا الخبر لما وجبت إمامة
الصفحه ٢٩٣ : ، فلذلك أمن من نكير المهاجرين
والأنصار عليه مقاله عند غضبه مع إحاطة العلم منهم بما لحقه في الحال من خلاف
الصفحه ٣١٣ : هريرة الدوسي ، وأنس ابن مالك الأنصاري ، يحكم الأمراء في
دمه وعرضه ونفسه وولده ، فلا يستطيع الامتناع
الصفحه ٣٢٤ : ء أهل بيتي.
فقال : نعم هذا صحيح.
فقلت له : تعرف أن البخاري ومسلما رويا
في صحيحيهما ، أن الأنصار
الصفحه ٣٢٥ :
فبايعه عمر وبايعه
من الأنصار (١)
وأن عليا ـ عليه السلام ـ وبني هاشم امتنعوا من المبايعة ستة أشهر