الصفحه ١٩٥ : ، فهملت بني أمية وبني أبي معيط على رقاب الناس ،
وآثرتهم بالفئ ، فسارت إليك عصابة من ذؤبان العرب ، فذبحوك
الصفحه ٢٧٩ : وأصله لم يرتكب هذا القول ولا توهم صحته ، وذلك أنه لا خلاف بين أهل
العربية أن جمع المذكر بالميم ، وجمع
الصفحه ٢٨٠ :
علمنا أنه لم يتوجه
هذا القول إلى المذكور الإول بما بيناه من أصل العربية وحقيقتها ، ثم رجع بعد ذلك
الصفحه ٢٨٩ : ـ.
فقال أبو بكر بن صراما : عندي أن أبا
بكر الصديق كان من شجعان العرب ومتقدميهم في الشجاعة!
فقال الشيخ
الصفحه ٢٩٨ : شيخا من المعتزلة أنكر أن تكون العرب تعرف المولى سيدا
وإماما ، قال : فأنشدته قول الأخطل
الصفحه ٣٠٧ : العرب ، ولا مخالفة لكلامها
، وكتاب الله تعالى يشهد به ، وأن أشعار المتقدمين يتضمنه ، قال الله جل اسمه
الصفحه ٣١٠ : ومساوئه ، متضلعا في فنون الأدب ، متقنا
لعلوم اللسان ، عارفا بأخبار العرب ، مطلعا على لغاتها ، جامعا لخطبها
الصفحه ٣٢٩ : ، نشر الكتاب العربي بيروت ، الحاكم في المستدرك ج ٢ ص ٤٨٢ ، فرائد السمطين ج
١ ص ٣٥٧ ح ٢٨٣ وص ٣٥٨ ح ٢٨٤
الصفحه ٣٣١ : المغولي ، السلطان غياث الدين المعروف
بخدابند ومعناه بالعربية عبد الله ، ملك العراق وخراسان وآذربيجان ، ولد
الصفحه ٣٣٤ : مكان غيره ، وكلما يقوله
العلامة بالعربي كان المترجم يترجم للملك.
قالوا له : لأي شئ أخذت نعلك معك
الصفحه ٣٤٨ : عليكم ما ظهر
عندنا بالهراة من اسم هذا الشيخ العربي المجاور بالمشهد ، وظهور فضله بالعلم
والأدب ، فقدمت
الصفحه ٣٥١ : أوافقك على إثبات هذه الوسائط ، فضحك الأشراف والحاضرون
من الطلبة ، وقالوا : إن العربي لمصيب ، والحق أحق
الصفحه ٣٥٢ : وآله
ـ على أمر من الأمور.
وهذا المعنى لا يحصل لأبي بكر يوم
السقيفة ، بل كان فضلاء العرب وعلماؤهم
الصفحه ٣٦٨ : الجواب غير مسموع.
أما الأول : فإن قولك : إنه غير شتم ، دليل
على قلة معرفتك بلغة العرب ، وعدم علمك
الصفحه ٣٨٦ :
القاشي ، وغيرهم من
علماء العرب والعجم فإن مصنفاتهم قد ملأت البلدان ، وذكرهم قد شاع في جميع الأمصار