الصفحه ٥٣٨ : يفهم معناها من
ظاهرها كل عربي بدون أدنى توقف أو تردد ولا يختلف في فهمها اثنان من العرب ، وفيه
آيات
الصفحه ١١ : اسمه في موقعه الخاص من سلسلة الحروف العربية.
وذا أضفنا إلى هذين القسمين قسما ثالثا
لم يظهر إلا في
الصفحه ١٤ : الإمامة ولا سبيل إليه ، وإمّا القبول ،
فهلم واستمع قول أوّل واضع للغة العربية والعروض الخليل بن أحمد في
الصفحه ٢٧ : ، والثنوية ، ومشركوا
العرب ـ عند النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ، واحتجاج كل فريق منهم لدعواه
وجواب النبي
الصفحه ٣٨ : المهاجرين ، لا
تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا
تدفعوا أهله عن
الصفحه ٤٠ : الأمر من بعده ، فو
الله ما كان يلقى في روعي ، ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده ـ صلى
الله
الصفحه ٦٧ :
وحيطة على الأسلام!
لا ورب هذه البنية لا تجتمع عليه قريش أبدا؟
ولو وليها لا نتقضت عليه العرب من
الصفحه ٧٠ : الذي فعلنا
عن عداوة ولكن استصغرناه ، وخشينا أن لا يجتمع عليه العرب وقريش لما قد وترها.
قال : فأردت أن
الصفحه ٧١ : ، وعنده نفر من الناس
، فجرى ذكر الشعر ، فقال : من أشعر العرب؟
فقالوا : فلان وفلان ، فطلع عبد الله بن
الصفحه ٧٧ : معيط على رقاب الناس ، ثم لتنهض العرب إليه.
ثم قال : يا بن عباس ، إنه لا يصلح لهذا
الاءمر إلا خصف
الصفحه ١٠٦ : ء الصحابة وأحد دهاة العرب وكرمائهم ، وكان
من ذوي الرأي الصائب والمكيدة في الحرب مع النجدة والشجاعة وكان شريف
الصفحه ١٠٨ : قريش ، وأكرمه من بين جميع العرب والعجم.
فجمع رسول الله ـ صلى الله عليه وآله
وسلم ـ جميع بني عبد
الصفحه ١٠٩ : ظلموا
الانصار وظلموا آل محمد ـ عليهم السلام ـ ولعمري ما لأحد من الأنصار ولا لقريش ولا
لأحد من العرب
الصفحه ١١٠ : السعادة الكبرى والهداية العظمى برسالة حبيبه على العرب وقريش وخصوصا
على بني هاشم بقوله تعالى : (وأنذر
الصفحه ١٤٩ :
إليه إشارة ، فلم يرجنس من هذا الخلق أشهر من جنس العرب ، الذين منهم صاحب الملة
والدعوة ، الذي ينادى