الصفحه ٣٤٦ : (٣)
__________________
(١) هو : الفقيه
قدوة المحققين الشيخ الجليل نور الدين أبو الحسن علي بن الحسين بن عبد العالي
العاملي الكركي
الصفحه ٣٤٧ : الفاضل شرف الدين حسين بن عبد الكريم الفتال ، الشيخ علي بن هلال الجزائري ، الشيخ
حرز الدين الأوبلي ، كما
الصفحه ٣٥٠ : طريق الحاج ، فيه بركة وتسعة آبار ، كبار
وصغار ، وهو أيضا : ماء لغني.
قال الحسين بن مطير
الصفحه ٣٧٧ : والحسن والحسين ـ صلوات الله وسلامه عليهم ـ وأم
أيمن شهودا على النحلة ، فرد شهادتهم عنادا للشرع ، وتبطيلا
الصفحه ٣٩٩ :
عليه وآله وسلم ـ : يا
علي ، خلقت أنا وأنت من شجرة أنا أصلها ، وأنت فرعها ، والحسن والحسين أغصانها
الصفحه ٤٠٦ : ؟
فقلت : هذا مشهد الحسين ـ عليه السلام ـ
يزوره الزوار من كل البلاد في ميقات ، وله في كل سنة ميقات ، هو
الصفحه ٤٠٩ : : لأنه مجتهد وأنا مقلد! فيجب علي
اتباع مجتهد.
قلت : فما تقول في الأمام جعفر بن محمد
بن علي بن الحسين بن
الصفحه ٤١٢ : ص ٥٠ رقم : ١٢٠٣٨.
(٢) تقدمت ترجمة
الابن ، وأما الأب فهو أبو الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي والد
الصفحه ٤١٣ : الهدى والشيخ الطوسي ، توفي
عام ٤٨١. لؤلؤة البحرين ص ٣٣١.
(٤) علي بن الحسين
بن موسى بن محمد بن موسى بن
الصفحه ٤١٩ : : بإمامة
علي ، وبعض قال : بإلهيته ، وبعض ساق الأمامة في أولاد الحسن ، وبعض ساقها في
أولاد الحسين ، وبعض وقف
الصفحه ٤٢٦ : علمهم أنها كانت تطحن الشعير
بيدها ، وإنما كانت تريد بالذي ادعته من فدك صرفه للحسن والحسين ـ عليهما
الصفحه ٤٢٨ : الحسين ـ عليه السلام ـ بتلك
الشناعة ، وحاصر عبد الله بن الزبير في مكة فلجأ إلى الكعبة فنصب بمكة المنجنيق
الصفحه ٤٥٧ : ).
وفي مسند أحمد بن حنبل في المجلد الاول
: أن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ أخذ بيد حسن وحسين وقال
الصفحه ٤٦٠ : ء الذين
ذكروا ذلك في شعرهم : حسان بن ثابت في قصيدته الشهيرة حيث يقول :
يناديهم يوم
الغدير نبيهم
الصفحه ٤٧٧ : الحسن والحسين ـ عليهما لسلام ـ فقبلهما
رسول الله ، وقام أبو ذر فانكب عليهما ، وقبل أيديهما ، ورجع فقعد