الصفحه ٤٩٥ : ، أترى إن صرت حيا أنهم صادقون في هذا
القول والكلام ، بعدما ظهر منهم عدم الاهتمام ، في حال حياتك وعدم
الصفحه ٢٤ : لا تزيد
الطرف الاخر إلا نفوراً ، وعناداً ، وتعصباً ، وتمسكاً بالباطل كما أوضحه تعالى في
قوله الكريم
الصفحه ٤٣ : قول النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ : خلفت فيكم
الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، حبلان ممدودان
الصفحه ٤٧ : لا أبالي (١).
٢٦ ـ ومن احتجاجاته الشديدة قوله ـ عليه
السلام ـ : لو وجدت أربعين ذوي عزم منهم لناهضت
الصفحه ٦٦ : أمره ذرو (٣)
من قول لا يثبت حجة ، ولا يقطع عذرا ، ولقد كان يربع في أمره وقتا ما ، ولقد أراد
في مرضه أن
الصفحه ٨٨ : أو الشعر. فمنها قوله ـ عليه
السلام ـ :
نصرت الرسول رسول
المليك
ببيض تلالا
الصفحه ١١١ : قوله : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإن بين جنبي علوما
كالبحار الزواخر ، ومثل ما صدر من أولاده الائمة الهداة
الصفحه ١٤٤ : جوابا ، فذكرت قول أبي عبد الله الصادق ـ عليه السلام ـ وهو يقول لي : (يا
هشام لا تزال مؤيدا بروح القدس ما
الصفحه ١٧٣ :
علي الحوض (١)
وقوله ـ صلى الله عليه وآله ـ مثل أهل بيتى فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ، ومن
تخلف
الصفحه ١٨٢ :
لكم أن تولوا مجنونا؟!
وأخبرني يا أبا الهذيل ، عن قيام عمر
وقوله : وددت أني شعرة في صدر أبي بكر
الصفحه ١٨٣ : هو إلا مكابر معاند وما أحسن قول الأزري ـ عليه الرحمة ـ في هذا المعنى حيث
يقول :
أنبي بلا وصي
الصفحه ١٨٨ : ترون أنه قد جرى
في ذلك خوض حتى نشد علي الناس لذلك؟
فقال الهيثم : فنحن نكذب عليا أو نرد
قوله؟
فقال
الصفحه ١٩٥ :
يؤكد ذلك ايضا قوله لعثمان ـ وهو على فراش مرضه : هيها إليك! كأني بك قد قلد تك
قريش هذا الأمر لحبها إياك
الصفحه ٢٠٨ : أفضل منه ، فما فضله الذي قصدت له الساعة؟
قلت : قول الله عز وجل : (ثاني اثنين
إذ هما في الغار إذ يقول
الصفحه ٢١٤ : : فهذا ن الحالان معدومان في عليي
وقد كانا في هارون ، فما معنى قوله : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى