الصفحه ٤٣٦ : عبد البر بهامش (مبيد النقم ومعيد النعم) للتاج السبيكي الشافعي
الأبيات التالية : في اختلاف أئمة المذاهب
الصفحه ٤٣٢ :
فيا أولي العقول ، فهل يذهب إلى هذا
القول من له دراية وفطنة؟
فقال الحنفي : إنما أخذ أبو حنيفة هذا
الصفحه ٥٤١ : قياسك
أنه يجب الغسل من البول دون المني ، وقد أوجب الله الغسل عن المني دون البول.
قال أبو حنيفة : إنما
الصفحه ٩٤ :
أبي العاص إذا بلغوا
خمسة عشر رجلا جعلوا كتاب الله دخلا ، وعباد الله خولا ، ومال الله دولا
الصفحه ٢٦٠ : ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ لما عرف تقدم أبي بكر خرج متكئا
على علي ـ عليه السلام ـ وعلى الفضل بن العباس
الصفحه ٢٩٦ : وسلم ـ : لقد
ذهبتم فيها عريضة.
(٢) فرار أبي بكر
وعمر يوم خيبر :
راجع : أسد الغابة ج
٤ ص ٢١ ، مسند
الصفحه ٥٧٠ :
بكر لرجح إيمان أبي
بكر (١).
وقال في حق سيدنا عمر : عرضت علي أمتي
وهي ترتدي قمصا لم تبلغ الثدي
الصفحه ٥٣٩ : التاريخ عما جرى لأبي حنيفة
مع الأمام الصادق ـ عليه السلام ـ قال : دخل أبو حنيفة على الصادق بن محمد الباقر
الصفحه ٥٤٠ : حنيفة إن الله لا
يقول إلا حقا ، ثم قال ـ عليه السلام ـ : أخبرني عن قوله تعالى : (ومن دخله
كان آمنا
الصفحه ٣٤٠ : ـ ٤٢٩ : عن كشف الغمة ، قال المأمون للرضا ـ عليه السلام ـ
يا ابا الحسن اخبرني عن جدك علي بن ابي طالب
الصفحه ٣٤٢ : عمرو : ومن أنت؟ فقال
: أنا علي ، قال : ابن عبد مناف ، قال : أنا علي ن أبي طالب ، فقال : غيرك يابن
أخي
الصفحه ٤٢٦ : البلاغة
لابن ابي الحديد ج ١٦ ص ٢٧٤.
(٣) انظر : صحيح
مسلم : ج ٤ ص ١٩٠٣ ح ٩٤ ، مسند أحمد ج ٤ ص ٣٣٢ ، سنن
الصفحه ٤٦٧ :
الذي ذكره عمر ولا
أحد من الحاضرين اعتذر إلى أبي بكر ، فيا حنفي أن كان عمر صدق فيما نسب إلى أبي
بكر
الصفحه ٤٥٦ : عمر قال
: (لقد اعطى علي بن ابي طالب ـ عليه السلام ـ ثلاثا لأن تكون لي واحدة منها أحب
إلي من حمر النعم
الصفحه ٤٧٨ :
وكيت.
فقال : صدق أبو ذر ، والله ما أقلت
الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر (١).
ثم قال ـ صلى الله