الصفحه ٢٦٢ : قلت : إن
الأئمة أثنا عشر ولله عز وجل مائة ألف نبي وأربعة وعشرون ألف نبي؟
فقال الشيخ : أيها الملك
الصفحه ٢٦٨ :
عز وجل : (وما ارسلنا
من رسول الا بلسان قومه)
(١) أنه قد سموا
الحمار صاحبا فقال الشاعر
الصفحه ٢٧١ : يظهر النبي ـ صلى
الله عليه وآله ـ شيئا في زمانه فيخفى عمن ينشأ بعد وفاته حتى لا يعلمه الا بنظر
ثاقب
الصفحه ٣٥٨ :
الاختلاف والاحتياج
إلى إشهار السيوف مع أن هذه الواقعة كانت أثبت دليلا ، وأقوى حجة لأنها نص النبي
الصفحه ٣٦٠ :
الثالث : لو سلمنا جميع ذلك لكان خروج
النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ وعزله له مبطلا لهذه الأمارة لأنه
الصفحه ٣٧٣ : إمامة أبي
بكر بتقديم النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ في مرض الموت في الصلاة وتجعلون ذلك حجة
لكم في وجوب
الصفحه ٣٩٦ :
فقلت : من الفرقة الناجية ، إن هي إلا
أهل البيت الذين شهد الله لهم بالتطهير من الرجس بحكم الكتاب
الصفحه ٥٠٧ :
رجل ـ هو صهر نبينا وابن عمه ـ من بعد النبي محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ بلا
فصل وهو الأمام علي بن
الصفحه ٧٣ :
الله لها لوفقت
وأصابت قريش.
فقال عمر : على رسلك يابن عباس ، أبت
قلوبكم يا بني هاشم إلا غشا في
الصفحه ١٤٨ :
لا يقبل منهم إلا أن
يأتوا به كما كلفهم؟
قال : بلى.
قال : فجعل لهم دليلا على وجود ذلك
الدين
الصفحه ٣٧٥ :
الدين ولا عقيدة في الأسلام ، فإن كل من لم تدخل مصيبة النبي ـ صلى الله عليه وآله
ـ في قلبه ، ولم تخشع لها
الصفحه ٤٥٠ : الفقار
ولا فتى الا علي) (٣)
ويوم أحد لما انهزم المسلمون عن النبي ـ
صلى الله عليه
الصفحه ٤٧٥ : بن ابي طالب ، وريتموه في الجمع بين الصحيحين ، وقال فيه : (أنت
بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي
الصفحه ٢٠٩ :
قال : فإذا جازان ينسب إلي صحبة من رضيه
كافرا ، جاز أن ينسب إلى صحبة نبيه مؤمنا ، وليس بأفضل
الصفحه ٢٢٢ : عليا ، فقال له في
ذلك ، فقال : وما أخرتك إلا لنفسي (١)
، فأي الروايتين ثبتت بطلت الأخرى.
قال الاخر