الصفحه ١٧٣ : هو
اشهر من أن يذكر وقد بلغ حد التواتر ، وقد اخرجه أكابر علماء السنة في كتبهم من
الصحاح والسنن وممن
الصفحه ١٩٦ :
وأنصفوه كان كان هو
الغالب ، ولو لم يفعل وجبت الحجة عليه لأنه من كان له حق فدعي إلى أن يناظر فيه
الصفحه ٢٠٣ : وعنك.
قال : ثم أيّ الأعمال كانت أفضل بعد
السبق إلى الإسلام؟
قلت : الجهاد في سبيل الله.
قال : صدقت
الصفحه ٢٢٦ :
الخاصة ، والنبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ في العامة.
وليست هذه الروايات باعجب من روايتكم : أن
الصفحه ٢٦٠ : حضرته الوفاة لم يعتد بالنبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ في ترك الاستخلاف على رغمه واستخلف بعده الثاني
الصفحه ٣٠٤ :
حيث قال له العباس
في اليوم الذي قبض فيه رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ بما اتفق عليه أهل
الصفحه ٣٧١ :
الواجب عليهما العمل بالأصلح لأن فعل الأصلح واجب في الحكمة ، فكيف تركا العمل
بالأصلح وعلمه عمر ، وهل كان
الصفحه ٣٩٥ : ابن عساكر : ج ٣ ص ٢٢٤ ج ١٢٢٧ ، وفيه : أنا أول من يجثو ، وفي
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج ٦ ص ١٧٠
الصفحه ٥٥١ :
__________________
(١) تاريخ الطري : ج
٤ ص ٢٣٨ ، الكامل في التاريخ ج ٣ ص ٧١ ، تاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ١٦٥ ، شرح نهج
البلاغه لابن
الصفحه ٥٢ :
وطأته ، ونكال وقعته
، وتنمره في ذات الله ، وتالله لو تكافأ واعلى زمام نبذه إليه رسول الله ـ صلى
الصفحه ٩١ :
وأظهرتما عداوتكما
فيه حتى بلغتما فيه منا كما ، فخذ حذرك يابن أبي بكر ، وقس شبرك بفترك ، يقصر عن
أن
الصفحه ١٢٤ :
فقال عمرو : إنه أفسدها بأمره في عثمان.
فقال برد : هل أمر أو قتل؟
قال : لا ، ولكنه آوي ومنع
الصفحه ١٨٤ : المسلمين حديدا.
قال : قلت : ولها زبير بن العوام.
قال : رجل بخيل ، رأيته يماكس امرأته في
كبة من غزل
الصفحه ٣١١ : ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ كان عاقلا كامل العقل ، أما المسلمون فاعتقادهم
فيه معلوم ، وأما اليهود
الصفحه ٤٥١ : فيه لشهرته.
وروى أبو بكر الأنبازي في أماليه أن
عليا ـ عليه السلام ـ جلس إلى عمر في المسجد وعنده اناس