الصفحه ١٥٤ : المعتبرة في الأمام بعد النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ أن يبين للأمة ما
أرسل به النبي ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١٤ : يقتلونني) انظر شرح النهج لابن أبي الحديد ج ١١ ص ١١١.
واصبح جليس داره خمس
وعشرين سنة صابرا محتسبا يرى
الصفحه ٣٧٨ : عرفت ما كان
عليه في حياة النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ، ثم لما ولي الخلافة أظهر البدع
، وعمل بضد
الصفحه ٣٨٠ : ـ في تلك الحالة كثير الأتباع ، قليل الأعداء ، وجميع
المسلمين يستطلعون رأيه ، ولم يكن هناك أحد ممن
الصفحه ٣٨٢ : .
وقال : إن مشايخنا من المعتزلة وغيرهم
قد رووا هذه الخطبة عن علي ـ عليه السلام ـ وأثبتوها في مصنفاتهم قبل
الصفحه ٤٠٩ :
سادات شيراز الصفوية ، اسمه قطب الدين عيسى ، كان قد هرب قديما مع أبيه من الشاه
إسماعيل إلى الهند وكان في
الصفحه ٤٢٨ : عليا ـ عليه السلام ـ ثمانية عشر شهرا وقتل في حربه
مائة وخمسون ألفا ، وأفضت الخلافة إلى ولده يزيد فقتل
الصفحه ٤٥٣ :
الإنسان) (١)
وتصدق بخاتمه في الركوع فنزلت الآية : (إنما وليكم الله
ورسوله والذين آمنوا الذين
الصفحه ٥٠٤ : .
(١) راجع : لسان
الميزان ج ٣ ص ٢٣٨ ، ينابيع المودة ص ٢٣٨ في المناقب السبعين من فضائل أهل البيت ح
٥٢ ، ذخائر
الصفحه ١٤ : أصلان ثابتان في العقول ، لما كان لمدح اللّه وتبشيره العباد المستمعين
القول المتّبعين أحسنه موضع ، وليس
الصفحه ١٥ : » ، واحتدم فيها الصراع الفكري بينهم وكانت النتيجة الطبيعية لذلك
الصراع انقسام الأمة الأسلامية إلى فرق متعددة
الصفحه ٣٨ : المهاجرين ، لا
تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا
تدفعوا أهله عن
الصفحه ٦٠ :
المستضاف؟ أين الأذلان! ـ يعني عليا والعباس ـ ، ما بال هذا في أقل حي من قريش ، ثم
قال لعلي : ابسط يدك أبايعك
الصفحه ٩٥ : يكون في عقب محمد رجال ، واحد بعد
واحد ، وليس منهم أحد إلا وهو أولى بالمؤمنين منهم بأنفسهم ليس لهم معه
الصفحه ١٠٧ : في مشاهد رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ حين ضربناك وأباك على
الأسلام حتى ظهر أمر الله وأنتم كارهون